الصفحه ٢٦٦ :
صلىاللهعليهوسلم ، عاما وخاصا ، وعزما وإرشادا ، وعرفوا من سنته ما عرفنا
وجهلنا ، وهم فوقنا فى
الصفحه ٢٧٦ : ـ تعالى
ـ بعلمه ليس محظورا على العلماء ، وأهل الفكر والنظر.
٢ ـ تلك الآيات
التى تدل على أن فى القرآن ما
الصفحه ٢٨١ :
المصنفات فى ذلك ، على اختلاف مذاهب العلماء الفقهية ، ونستطيع أن نذكر أهم
المصنفات فى التفسير الفقهى على
الصفحه ٢٨٦ :
٢ ـ إخوان الصفا ،
الذين يمتون فى أغلب الظن بصلة إلى الباطنية الإسماعيلية ، حيث كانت لهم رسائل
الصفحه ٢٩٧ : ، استنادا لما فهموه من الإباحة
فى حديث «حدثوا عن بنى إسرائيل ولا حرج» ولكن بعضا من العلماء رفضوا رواية هذا
الصفحه ٣٣٤ : .
ـ ومنها ظهور سر
الله تعالى فى توليه حفظ كتابه العزيز (متواترا) على ممر الدهور ، منقوشا فى
المصاحف والصدور
الصفحه ٤٠٥ :
٢٣) وهو المعروف
بسكت المفصول ، ونحو القرآن فى قوله تعالى : (الرَّحْمنُ (١)
عَلَّمَ الْقُرْآنَ
الصفحه ٤١٨ :
عن «من» مفتوحة
الميم فى موضعين فقط هما قوله تعالى : (وَيَصْرِفُهُ عَنْ
مَنْ يَشاءُ) (سورة النور
الصفحه ٤٣٢ :
تنكيس القراءة
قال ابن منظور فى
لسان العرب : النكس :
قلب الشيء على
رأسه ، وقراءة القرآن منكوسا
الصفحه ٤٨٣ :
غَضَبٌ
مِنْ رَبِّهِمْ) والتقدير : اتخذوا العجل إلها (٥).
ودليل الحذف فيها
أن مطلق اتخاذ العجل
الصفحه ٥٢٠ :
عاكس لضوء غيره.
لذلك وصف القمر فى القرآن بأنه نور ، ومنير ، لأنه يعكس ضوء الشمس ، وليس له إشعاع
الصفحه ٥٥٢ :
الكناية
تدور مادة كنى فى
اللغة حول معانى الخفاء والستر والتغطية وعدم التصريح (١).
أما فى
الصفحه ٥٦٤ :
قرارها. مطمئنة فى
مكانها غير قلقة ولا مستكرهة.
(ر)
الانسجام : وهو تحدر
الكلام بسهولة وعذوبة سبك
الصفحه ٥٦٧ : ).
وكذلك خطأه فى
قوله :
وقد حلفت يمينا
مبرورة لا تكذب
برب زمزم والحوض
الصفحه ٥٦٨ :
وكان جملة ما ظهر
لنا من فنون البديع فيها ـ بعد حذف المكرر ـ واحدا وأربعين فنا.
وهى