الصفحه ٥٢ :
بينهما فى جهة
الخصوص ولا خلاف بين العلماء فى ذلك.
مثال ذلك : ما ورد
فى سبب نزول قول الله تعالى
الصفحه ٦٧ :
الفور أو التراخى فى سبب النزول
قد عرفنا ـ فى أول
هذا البحث ـ مما قاله العلماء فى تعريف سبب
الصفحه ٩٨ :
القول للسهو ، وهو
ما أشار إليه الفارسى فى الحلبيات. (١٤)
ومما يجب الالتفات إليه أن أصحاب
الصفحه ١١٣ : المدنى ، هذا
ما يفهم من حديث أبىّ عند مسلم وفيه : (أن النبى صلىاللهعليهوسلم كان عند أضاة بنى غفار قال
الصفحه ١١٧ : إِسْرائِيلَ بِما صَبَرُوا) فقال : إنما يعنى بالكلمة هاهنا قوله فى سورة القصص :
(وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَّ عَلَى
الصفحه ١٢٣ : .
الخامس : التقديم والتأخير.
السادس : القلب والإبدال فى كلمة بأخرى وفى حرف جر بآخر.
السابع : اختلاف
الصفحه ١٦٠ : باق على عمومه؟ فيه مذاهب :
أحدها : (نعم) إذ
لا صارف عنه ، ولا تنافى بين العموم وبين المدح أو الذم
الصفحه ١٦٩ :
الأسباب حتى إنها
قد يتلاشى الإجمال فى بعضها.
ثانيها : هل
المجمل واقع فى القرآن؟ :
يتضح من
الصفحه ١٩٩ : . ثم بين ما ارتضاه فى تفسير الآية الذى قاله غير واحد ، منهم الحسن وهو :
أن المعنى به : ذرية آدم ومن
الصفحه ٢١٣ : ذلك معروفا فى الكتابة
عندئذ ، وكانت سليقة العربى الخالص وفطرته النقية أمانا له من الالتباس والنطق
بغير
الصفحه ٢١٥ :
تلك الإضافات.
أحكام
أخرى تتعلق بالمصحف ذكرها صاحب «الإتقان» :
قال السيوطى ـ رحمهالله : «فصل فى
الصفحه ٢٢٠ : مائة وأربع
عشرة سورة ، كما هى فى المصحف العثمانى ، أولها الفاتحة وآخرها الناس.
وقال مجاهد :
وثلاث
الصفحه ٢٢٤ : أخرى :
جاء فى كتاب «جمال
القراء» عن بعض السلف أنهم كانوا يقولون :
فى القرآن :
ميادين ، وبساتين
الصفحه ٢٥١ : ، إلا إذا لم يجد
بغيته فى هذا المقدم ، والمصادر الخمسة هى :
أولا
: القرآن نفسه ، إذ أن الموضوع الواحد
الصفحه ٢٦٤ :
ذكره ؛ لأن علمهم
مقدم على علم كل من أتى بعدهم.
مقومات اجتهاد
الصحابة فى التفسير :
والصحابة