الصفحه ٣٠٠ :
والأفراد فى القرآن الكريم ، والمراد بالكليات : الألفاظ والأساليب الواردة فى القرآن على معنى مطرد ،
أما
الصفحه ٣١٠ :
وكتب : (ذُو الْجَلالِ) (الرحمن :) بالواو
فى غير المصحف العثمانى الشامى ، وبالياء فى الشامى
الصفحه ٣٣١ :
فتشعر هذه القراءة
بأن القوم فى بعض أوقاتهم استعظموا الكسب الذى يحصل عليه موسى وأخوه ـ وهو
الكبريا
الصفحه ٣٧٦ : تثبت لفظا وخطا ، ووصلا ووقفا ، وتكون فى
الاسم والفعل والحرف وتقع متوسطة ومتطرفة.
والتنوين فى اللغة
الصفحه ٣٧٨ : السابقة بعد النون الساكنة فى كلمة واحدة وجب الإظهار مطلقا
لعدم تقييده بحلق أو شفة ، ولم يقع فى القرآن بعد
الصفحه ٣٨٨ : أقسام :
١ ـ مثلان صغير :
وهو أن يكون الحرف الأول ساكنا والثانى متحركا كما فى الأمثلة المتقدمة. وحكمه
الصفحه ٤١٢ : فى تخفيفه بأنواع التخفيف ـ وكانت
قريش وأهل الحجاز أكثرهم تخفيفا ، ولذلك أكثر ما يرد تخفيفه من طرقهم
الصفحه ٤٥٢ : التهويل. الخ.
أما النداء فهو من
الأساليب الإنشائية الكثيرة الشيوع فى القرآن الكريم. وله ما للاستفهام من
الصفحه ٤٦٩ : (١) والاستقصاء فى اصطلاح البلاغيين :
أن يتناول الشاعر (أو
المتكلم) معنى فيستقصيه إلى أن لا يترك فيه شيئا لأحد
الصفحه ٤٨٠ :
الإيجاز بحذف الأداة
الإيجاز بحذف
الأداة يأتى فى الدرجة الثانية لصور الإيجاز بالحذف ، بعد
الصفحه ٤٩٦ : وأدائه الأمثل ، هو الوقوف عند رأس كل آية إلا فى مواضع قليلة فى القرآن
الكريم ، فيحسن وصل الآية بما بعدها
الصفحه ٥١٦ :
التّشبيه
التشبيه فى اللغة
: التمثيل ، يقال فلان شبيه بفلان ، إذا كانت فيه أوصاف (١) تشابه
الصفحه ٥٤٢ :
الأولى يعنى : «ولا
تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ـ فعل الشحيح فى منعه بمن يده مغلولة لعنقه ، بحيث لا
الصفحه ٥٤٣ :
الاستعارة المرشّحة
الترشيح لغة : هو
التقوية (١) ، وأما اصطلاحا فإن كل الأقوال فيه تجمع على شى
الصفحه ٥٤٤ :
وذلك نحو قول
العرب فى البليد : كأن فى أذنى قلبه خطلا ، وإن جعلوه كالحمار. ثم رشحوا ذلك دوما