الصفحه ١٢٥ : اللهجات ضمن الوجوه ، ولكنه أنكر على
ابن قتيبة عدم ذكره.
أما انحصار أمر التيسير فى النطق فليس بشرط ، كما
الصفحه ١٣٦ : الحسن من الغريب غير مقصود ؛ لذا فهناك أسباب أخرى غير
الجهل منها :
(أ) تعنت مشركى
قريش وتجاهلهم فى فهم
الصفحه ١٨٤ :
ومن الكاتبين من
خصوا هذا النوع السابق باسم الجدل فى القرآن. ولقد أجاد الإمام السيوطى فى كلامه
عن
الصفحه ١٨٨ :
إبليس فى قوله
تعالى : (قالَ فَبِعِزَّتِكَ
لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) (٧).
ثانيا
: المقسم به
الصفحه ٢٠٢ :
بن سلام أنه فى أول كتابه «القراءات» ذكر كثيرا من الصحابة الذين رويت عنهم
القراءة. وذكر ابن الجزرى أن
الصفحه ٢١٢ : توقيفيته ، فخلط
فاحش فى قواعد الأصول ، فإن التقرير إن كان لقول كان حجة على ما تضمنه ذلك القول ،
فإن كان ما
الصفحه ٢٢٢ : فى كتب السنة وكتب التفسير بالمأثور يدرك لا محالة أن هذا مطلب عزيز
المنال ، وأن أقصى ما يظفر به فى
الصفحه ٢٣١ : فى قوله تعالى فى نفس السورة :
(إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ
وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ
الصفحه ٢٣٢ : أنها بناء رفيع جدا فى
اختيار وتركيب حروف كلماتها ، وفى ترتيب الكلمات فى سياقها ، وهى مع آيات سورتها
الصفحه ٢٤٩ :
كتب نسخة فى
التفسير عن أبىّ ، بإسناد قال عنه السيوطى فى «الإتقان» : «وهذا إسناد صحيح». وقد
أخرج
الصفحه ٢٥٤ :
فيجب أن نبحث فى
القرآن أولا عن المعنى الذى نريده ، فقد نجد فيه بغيتنا ، وإنما قلنا يجب ذلك لما
الصفحه ٢٧١ : بالمثال قد يكون فى بعض الأحوال أفضل من التعريف بالحد المطابق.
السبب الثالث : ما
كان الاختلاف فيه راجعا
الصفحه ٢٧٨ : ،
والعلمية ، وغير ذلك.
٢ ـ الاعتبار الثانى : من حيث التوسع والإيجاز فى التفسير ، وهو بهذا الاعتبار
ينقسم
الصفحه ٢٧٩ : ، وبالتالى فإن معظم ما ذكرناه من كتب التفسير
بالرأى يصح أن يكون نموذجا للمصنفات فى التفسير التحليلى
الصفحه ٢٨٤ :
التفسير المنسوب لابن عربى ، فكما اهتم فيه بالتفسير الصوفى النظرى اهتم فيه أيضا
بالتفسير الإشارى.
موقفنا