الصفحه ٢٥٨ : ،
ودرهم مكى.
والفرق بين العام
والمطلق : أن المطلق يدل على فرد شائع ، أو أفراد شائعة فى جنسه ، لا على
الصفحه ٢٦٣ :
٥ ـ فى تعيين أقوال : عن أبى بن كعب ـ رضى الله عنه ـ أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول
الصفحه ٣٥٣ :
العشر ، وإن كان
لم يسم خلفا العاشر ، فوجوه قراءته مندرجة فى قراءات التسعة الذين سماهم.
ـ الحجة
الصفحه ٣٦٣ : الرجيم». (٧) ولا خلاف بينهم فى جواز غير هذه الصيغة من الصيغ الواردة
عن أهل الأداء سواء نقصت عن هذه الصيغة
الصفحه ٣٩٩ :
وذاك أيضا فى
فواتح السور
فى لفظ حى طهر
قد انحصر.
قواعد لها علاقة
بالمدّ
الصفحه ٤٢٠ :
(سورة الأنعام آية
١٤٣ ، ١٤٤ ، و (ءآلان) فى موضعى يونس آية ٥١ ، ٩١ (ءآلله أذن لكم) و (ء آلله خير
الصفحه ٤٢١ :
٤ ـ الفعل الرباعى
المبنى للمجهول نحو «أوتى» و «أخرج».
أما فى الحروف فهى
فيها همزة قطع من غير
الصفحه ٤٢٨ :
وطرقه فى تحصيله
أن يحضر فى قلبه الحزن ، بأن يتأمل ما فيه من التهديد ، والوعيد الشديد ،
والمواثيق
الصفحه ٤٤٧ : بمجيء زيد.
ومن أمثلة فى
القرآن الكريم قوله تعالى :
(إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ
الصفحه ٤٦٦ :
الاعتراض
من معانى الاعتراض
فى اللغة الإعاقة والدفع ، يقال اعترضه وعرض له : وقف فى طريقه ، ومنعه
الصفحه ٤٨٢ :
الإيجاز بحذف الكلمة المفردة
وهذه هى الدرجة
الثالثة صعودا فى صور الإيجاز بالحذف ، وضابطها أن
الصفحه ٤٩٣ : .
والفرق بينهما أن
الإيجاز بالحذف يلحظ فيه حذف حرف من بنية الكلمة ، أو أداة من أدوات المعانى ، أو
كلمة
الصفحه ٥٠٦ :
ما يقتضيه ظاهر
الحال. ويكون الكلام فى ذروة البلاغة والبيان الرفيع ، لأن ذلك الإخراج يجيء فى
الصفحه ٥٠٩ :
ومثال الانتقال من
الخطاب للغيبة قوله تعالى :
(حَتَّى إِذا كُنْتُمْ
فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ
الصفحه ٥٢١ :
فتأمل هذه الروائع
واللطائف فى هذا التشبيه ، وقس عليها ما شئت من تشبيهات البشر ، لتدرك بعد الثريا