الصفحه ٧٥١ :
وقد اختلف العلماء
فى المراد من (شعائر الله) على أقوال ، أبرزها قولان (٦٠) :
الأول : ما قاله عطا
الصفحه ٧٥٥ : تحتهم ، وقوم شعيب أخذتهم الصيحة من فوقهم (٧٠).
وهى ـ ثانيا ـ بمعنى
: نفخة القيامة. كما فى قوله تعالى
الصفحه ٨٣٠ :
وَالَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ فِي رَوْضاتِ الْجَنَّاتِ لَهُمْ ما يَشاؤُنَ
عِنْدَ
الصفحه ٨٣٩ : سرعة
دوران الأرض فى تناقص مستمر بمعدل جزء من الثانية فى كل قرن من الزمن ، فإن سرعة
دوران القمر فى تزايد
الصفحه ٨٥٥ :
الأزهر ، فى
احتفال المسلمين هناك بمضى مائة عام على بناء أول مسجد فى جنوب إفريقيا ، وكان تفسير
الصفحه ٨٧٢ : غيرها ، والنقول عنهم فى
ذلك كثيرة ، وسواء كانت قراءة هذه الترجمة فى صلاة أم فى غير صلاة ، لو لا ما نقل
الصفحه ٢ : بالوحى لدلالة وسوسة شياطين الجن إلى شياطين الإنس أو بعض الجن إلى بعض ،
أو بعض الإنس إلى بعض ، كما فى قوله
الصفحه ٥٨ :
تعدد الروايات فى سبب النزول
كثيرا ما يجد
المفسر نفسه ـ فيما يتعلق بمعانى الآيات ، أو بملابسات
الصفحه ١٤٧ : قالا فى حديث «الصحيحين» مثلا :
«مطل الغنى ظلم»
أنه يدل على أن مطل غير الغنى ليس بظلم ، وهم إنما
الصفحه ١٥٤ : ) والأمران محتملان فى نحو قوله سبحانه : (أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ
أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ
الصفحه ١٦٥ :
الأقسام : اثنا
عشر قسما من ضرب أربعة فى ثلاثة. فما اختلفا فيه فى الحكم والسبب فلا يحمل المطلق
على
الصفحه ١٧٩ :
وكذلك المكان كمصر
والأحقاف والكهف ، وهذه تعدّ الميزة الأولى فى القصص القرآنى التى تميزه عن سائر
الصفحه ٢٠١ :
جمع القرآن
ذكر الشيخ غزلان
فى كتابه (البيان فى مباحث القرآن) أن جمع الشيء فى اللغة هو
الصفحه ٢٢٥ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ووضعتموها فى السبع الطوال ، قال عثمان رضي الله عنه :
كانت الأنفال من أوائل
الصفحه ٢٣٧ : سورة ، يقسم لعباده : إن هذا
الذى وضعت لكم يا عبادى فى هذه السورة حق ، وإنى أوفى لكم بجميع ما ضمنت فى