الصفحه ٨٣٣ : وَسَخَّرَ لَكُمُ الْفُلْكَ لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ
بِأَمْرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْأَنْهارَ (٣٢) وَسَخَّرَ
الصفحه ٨٣٦ :
العظيم وذلك فى
قوله تعالى : (اللهُ الَّذِي رَفَعَ
السَّماواتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها ثُمَّ
الصفحه ٨٤١ :
تفسيرات غريبة «أغرب
منها ما قاله قتادة من زيادة الخلق الملاحة فى العينين والحسن فى الأنف والحلاوة
الصفحه ٨٥٢ : ) (٢٣).
ومن آيات الله
العظمى ، ومننه الكبرى :
الرواسى ؛ التى هى
الجبال التى تشكّل ميزانا للأرض فى
الصفحه ١٥ :
الصّمّ ، وانهدمت
الشامخات العاليات فى سطوات أنواره ووجوم سنا أقداره)!! (٧٦).
ولعلنا نتصور حالة
الصفحه ٣١ : .
فهذه الآيات ـ كما
تقدم ـ تصرح بأسباب نزول هذه القصص التى تتعلق بالوقائع الماضية ، وليست تلك
الوقائع فى
الصفحه ٣٦ : بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي
أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً) النساء / ٦٥
الصفحه ٤١ :
تنوع أسباب النزول
تنقسم أسباب
النزول من حيث ما نزل القرآن فى شأنه إلى قسمين :
الأول
: أسباب
الصفحه ٤٣ :
فوائد معرفة أسباب النزول
قد عرفنا فيما سبق
ما هو سبب النزول ، وما الذى يرجع إليه فى معرفته
الصفحه ٤٦ : رَحِيمٌ) النور / ٤ ، ٥.
فهذه الآية مخصّصة
لعموم الآية السابقة ، ولكن لا ينبغى أن يقاس فى هذا التخصيص
الصفحه ١١٩ :
قراءتنا (إلا صيحة)
، فهذه الحجج مبطلة لمقالتهم ؛ لأن ذلك لا يعنى اللغات السبع فى حرف واحد أو كلمة
الصفحه ١٣١ : . (٢)
وقد ذكر أبو نصر
الفارابى فى كتابه (الألفاظ والحروف) أن أحسن لسان لسان قريش وأجوده وأسهله ،
وعنها أخذ
الصفحه ١٤٣ :
معنى فى محل النطق ، بأن يكون ذلك المعنى حكما للمذكور. والمفهوم : ودلالته على
معنى لا فى محل النطق بأن
الصفحه ٢٠٩ :
الحقيقية ـ والمسألة مبسوطة فى كتب التفسير وفى «النشر» لابن الجزرى.
نقول : إذا كان من
القراءات ما قد يختلف
الصفحه ٢١٧ :
للمصحف بدعة لم
تعهد فى الصدر الأول.
والصواب ما قاله
النووى فى التبيان من استحباب ذلك لما فيه من