الصفحه ٥٢٥ :
أحميت عليه النار
وفيه ذهب أصفر اللون ، ذائب يتحرك وسط الإناء تخرج منه أشعة صاعدة أمام الرائى
الصفحه ٥٢٩ :
المجاز المرسل
الإرسال فى اللغة
الإطلاق وترك التقييد (١) والمجاز المرسل قسم قائم برأسه من المجاز
الصفحه ٥٥٥ :
ثُمَّ
أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ
فِي
الصفحه ٥٦٥ :
١
ـ المناقضة : وهى ـ هنا ـ مناقضة
المتكلم غيره فى معنى. فقد ادعت امرأة العزيز أن يوسف عليهالسلام
الصفحه ٥٩٤ :
نزول القرآن الكريم
(١) [حقيقة النزول]
أثبت الله القرآن
فى اللوح المحفوظ ثم أنزله إلى بيت
الصفحه ٦١٠ : على محمل يزيل خفاءها ويضعها فى مواضعها.
(ز) ولا يخفى أن
وجود المبهم فى القرآن الكريم يدرب الذهن على
الصفحه ٦٥٤ :
أدع فيه مسألة
لرافضى ولا لحديثى ، ولا لحشوى ، ولا لكافر مباد ، ولا لمنافق مقموع ، ولا لأصحاب
الصفحه ٦٦٤ : صدره بقوله (فَأَخَذْتُهُمْ
فَكَيْفَ كانَ عِقابِ) (غافر : ٥) ثم ذكر
عقبها العذاب فى الآخرة ، وأتلاها تلو
الصفحه ٦٦٥ :
المماثل لقالوه ، وقد جاء الباقلانى فى ذلك بما يصلح أن يكون توجيها سديدا لتأليف
كتاب يبين خصائص الإعجاز
الصفحه ٦٩٥ :
بعلمه : أى فيه
علمه الذى أراد أن يطلع العباد عليه ، من البينات والهدى والفرقان ، وما يحبه الله
الصفحه ٧٠٢ : من المقبول عقلا أن يؤدى الاضطراب فى نظام الكون إلى
حدوث زلزال شديد وارتجاج هائل تنهار معه كل الجبال
الصفحه ٧٢١ :
فيها : أما المبدأ الأول : فهو «درء المفاسد» حتى لا تقع بالبلاء على العباد وتسبب
الأذى للفرد
الصفحه ٧٦٣ : وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ
مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ) (المعارج : ١ ـ ٤).
وهى من العروج
الصفحه ٧٨٢ : ـ خلال هدايته للناس وإرشاده لهم ـ عن جسم الإنسان بتفصيل دقيق حيث ذكر (١٣) :
١ ـ النفس : فى
مثل قوله
الصفحه ٧٩٨ :
بقضائه ، وحسن
الأدب معه ، واستشعار تقواه فى كل عمل وكل حال. إلى آخر ما يعنى به رجال التصوف