الصفحه ٣٦ : فتدرّ. ومنه الحديث : «وأنهز اللّفوت وأضمّ العنود» (٣).
واللّفيتة : ما
غلظ من العصيدة ، ومنه الحديث
الصفحه ٤٩ :
وفي الحديث : «ما
رأيت من ذي لمّة أحسن من رسول الله صلىاللهعليهوسلم» (١) فاللّمّة : ما بلغ
الصفحه ٥٨ : يلوط لوطا (٣) ، أي لصق ولزق (٤). ومنه الحديث : «الولد ألوط ـ أي ألصق ـ بالكبير» (٥). وهذا الأمر لا
الصفحه ٨٨ : ... (٢) عران ، المراد به ... (٣) في الحديث : «استدبار». وفي حديث آخر : «إذا بال أحدكم
فليتمخّر الريح» (٤) أي
الصفحه ١٨٧ : يقال : امرأة
نزعاء بل زعراء. وبئر نزوع : قريبة القعر يتناول منها باليد. وفي الحديث : «لقد
رأيتني أنزع
الصفحه ١٩٨ : : (وَهُمْ مِنْ كُلِّ
حَدَبٍ يَنْسِلُونَ)(٣). وقيل : النّسلان دون السّعي. وفي حديث لقمان بن عاد : «وإذا
سعى
الصفحه ٢١٤ :
حديث ابن عباس وذكر داود فقال : «دخل المحراب وأقعد منصفا على الباب» (١) يعني خادما. وجمع الناصف
الصفحه ٢٣٨ :
حديث ابن سيرين : «نهى عن الرّقى إلا في ثلاث : النّملة ، والحمة ، والنّفس»
(١) أي العين
الصفحه ٢٤٤ : : نقب ، والنّقب : الطريق بين جبلين ، وجمعه نقاب ، نحو فرخ وفراخ.
ومنه الحديث : «أنّهم فزعوا من الطاعون
الصفحه ٢٥٦ :
تنحية الدمع عن الخدّ بالإصبع. وأنكفته : نزّهته عمّا يستنكف منه. ومنه
الحديث : «وسئل عن : سبحان
الصفحه ٢٥٩ : ]
يا صاح ما
هاج الدّموع الذّرّفا
من طلل
كالأنجميّ أنهجا
أي خلق ودرس.
وفي الحديث
الصفحه ٢٧٣ : : الميتة.
وفي الحديث : «خير
أهل ذلك الزمان كلّ مؤمن نومة» (٣) أي خامل الذكر ، غامض بين الناس ، لا يعرف
الصفحه ٣٠١ : يوسوسون به. وأصله من الهمز ، وهو
الدّفع. ومنه الحديث : «أمّا همزه فالموتة» (٣) وقال أبو عبيد : الموتة
الصفحه ٣٢٤ :
وترته ، أي أصبته بمكروه. وأصله ممّا تقدّم. وقيل : لن ينقصكم شيئا من ثواب
أعمالكم. وفي الحديث
الصفحه ٣٤٩ : الحديث : «في الرّقة ربع
العشر» (٢) ، ومن أمثالهم : «وجدان الرّقين يغطّي أفن الأفين» (٣) أي الغنى يغطّي