الصفحه ٨١ : أمس ،
من ذلك ، أي أقرب إلى الصّحة وأدنى إلى الخير.
وفي الحديث : «نهى
أن يمثّل بالدابّة وأن تؤكل
الصفحه ٣٦٢ : .
ووسوس ونظيره
ممّا يكرّر فيه الفاء والعين نحو سمسم ونؤنؤ ولملم وكفكف سواء صحّ المعنى بإسقاط
الثالث نحو
الصفحه ٣٥٧ : . ووصلها بعضهم إلى سبعة عشر قولا في تصنيف مفرد. وقد صحّ في الصّبح
وفي العصر حديثان ؛ قال بعضهم : أخفى الله
الصفحه ١٢٩ : : «ذهبت البليلة بالمليلة» ، والبليلة :
الصحة (اللسان).
(٦) ١٧٨ / آل عمران :
٣.
(٧) ٤٦ / مريم : ١٩
الصفحه ٢٠٨ : : فعيل بمعنى مفعول صحّ أن يكون أنصاب جمع نصيب. وقال
الهرويّ : الأنصاب واحدها نصب ونصب ونصب. ولم يبيّن هل
الصفحه ٢٣٧ :
وفي الحديث : «لا
تسبّوا الريح فإنّها من نفس الرحمن» (١) أي مما يفرّج الكرب. ومنه في الدعا
الصفحه ٢٣٢ : نقل عن أبي عبيدة أنّ النفث بالفم شبّه بالنفخ. وأمّا
التّفل فلا يكون إلا ومعه شيء من الريق. وفي الحديث
الصفحه ١٦٢ :
وفي الحديث : «إذا توضأت فانثر» (١) وفي آخر «فاستنثر» أي استنشق. وحقيقته اجعل الماء في
أنفك
الصفحه ٣٦٨ :
بالطعام وبالشراب
ومنه الحديث : «وأوضع
في الوادي وادي محسّر» (٢). وقيل : الإيضاع : سير مثل الخبب
الصفحه ١٢٤ : والسّلام : «ملحنا له» (١) أي أرضعنا ، ومنه الحديث : «لا تحرّم الملحة والملحتان»
(٢) أي الرّضعة والرّضعتان
الصفحه ٢١٧ : عليه المتاع. ومنه الحديث : «احتبس الوحي لكلب» (١).
وقيل : النّضد
: متاع البيت. وقال أبو بكر
الصفحه ٢٨٦ : : سمّيت الإبل هديّا لأنّ منها ما يهدى إلى البيت. وفي
الحديث (٧) : «هلك الهديّ ومات الوديّ» ، أي هلكت الإبل
الصفحه ٣٤٠ :
وفي الحديث : «لينتهينّ
الناس عن ودعهم الجمعات أو ليختمنّ الله على قلوبهم» (١). فالودع هنا مصدر
الصفحه ٣٩٦ :
مِنْهُمْ)(١) أي تحمّل وزره من قولهم : تولّى الأمر ، أي وليه وتبعه.
وفي الحديث : «ألحقوا المال
الصفحه ١٠ :
ألبده : [إذا رقّعته](٤) لتراكب الرّقع. وفي الحديث أنّ عائشة «أخرجت إلى النبيّ
كساء ملبّدا» (٥) أي مرقعا