الصفحه ١٣٧ : كذب. والتحقيق ما قدّمناه.
فصل الميم والهاء
م ه د :
قوله تعالى : (أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ
الصفحه ١١ :
ل ب س :
قوله تعالى : (وَلا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْباطِلِ)(١) قال ابن عرفة : أي لا تخلطوه به
الصفحه ٢١٦ : النّضح. وقال في تفسير قول قتادة
: «النّضح من النّضح» (٥) أي من أصابه نضح من البول فعليه أن ينضحه بالما
الصفحه ٢١٢ :
لأنهم نصروا الله من قوله تعالى حكاية عن عيسى : (مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ
الْحَوارِيُّونَ
الصفحه ٣٩٩ : .
فصل الواو والياء
و ي ل :
قوله تعالى : (وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ)(٢). الويل : القبوح والتّعس. قال
الصفحه ١٠٣ : مسخ الخلق وتحويل الصّور. وهذا كما مسخ الله طائفة من
اليهود فجعل شبابهم قردة وشيوخهم خنازير. ومنه قوله
الصفحه ٣٤٦ : ء المرشّح للورود. وقيل في قوله تعالى :
(وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها) أي حاضرها وإن لم يشرع فيها. وقيل
الصفحه ٧٧ : (م ت ي).
فصل الميم والثاء
م ث ل :
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ
يَضْرِبَ مَثَلاً ما
الصفحه ٣٠٧ : هائد في الأصل ،
أي تائب. وهو اسم نبيّ عليهالسلام.
ه و ر :
قوله تعالى : (عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ
الصفحه ٤٠٨ :
فصل الياء والسين
ي س :
قوله تعالى : (يس وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ)(١) هذان حرف تهجّ ، القول
الصفحه ٣٩٢ :
الرشيد قال لولده : يا بنيّ تعلّم العربية فإنّ النصارى رأوا في الإنجيل «ولّدتك»
بالتّشديد فخفّفوها
الصفحه ٨٦ : أم
لا. قال أبو عبيد في قوله تعالى : (أُولئِكَ الَّذِينَ
امْتَحَنَ اللهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوى)(٥) أي
الصفحه ٢٧٩ : »
أي تتركون ، من الهجران ، وهو الترك. ومنه قوله : (وَاهْجُرْهُمْ
هَجْراً جَمِيلاً)(٧). وهذا كقوله تعالى
الصفحه ٣٢ : الدّعاء بذلك (٢).
قوله : (أُولئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللهُ)(٣) أي أبعدهم من رحمته ، وكان الرجل إذا
الصفحه ٣٦٩ :
و ض ن :
قوله تعالى : (عَلى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ)(١) أي منسوجة محكمة النّسج. وهو مستعار من قولهم