الصفحه ٣٨٩ : تعالى : (وَلَمْ يَتَّخِذُوا
مِنْ دُونِ اللهِ) الآية (٦) وذلك مثل قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٣٩٤ : في غير آية ،
فقال تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى
الصفحه ٢٦٩ :
ن و س :
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ)(١). اختلف في الناس ، وكنت قد وعدت بذكر ذلك هنا
الصفحه ١٦٠ : الْأَرْضِ
يَنْبُوعاً)(٢) ووزنه يفعول من النبع. والنبع : شجر تتّخذ منه القسيّ.
ن ب و :
قوله تعالى : (يا
الصفحه ٣٩٣ : : (فَنِعْمَ الْمَوْلى)(٨). ومن الثاني : (قُلْ يا أَيُّهَا
الَّذِينَ هادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيا
الصفحه ٤٠٠ :
وقوله تعالى : (يا وَيْلَتى
لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً)(١) يريد : يا ويلتي ، فقلبت
الصفحه ٣٦٢ :
و ش ي :
قوله تعالى : (لا شِيَةَ فِيها)(٤) أي ليس فيها لون يخالف لونها. وأصل ذلك من وشى الثوب :
إذا نسجه على
الصفحه ٦٦ :
فصل اللام والياء
ل ي ت :
قوله تعالى : (يا لَيْتَنا نُرَدُّ)(١) ليت : حرف تمنّ من أخوات «إنّ
الصفحه ٣٥٠ : )(٢) قيل : هو هنا بمعنى أمامهم ، كذا في التفسير. ومثله
قوله تعالى : (مِنْ وَرائِهِمْ
مُحِيطٌ)(٣) قال ابن
الصفحه ٧ : والباء
ل ب ب :
قوله تعالى : (وَاتَّقُونِ يا أُولِي الْأَلْبابِ)(٤) الألباب جمع لبّ وهو العقل. وقيّده
الصفحه ٤٤ : ء طرح الشيء حيث تلقاه. ثم جعل عبارة
في التعارف عن كلّ طرح ، ومنه قوله تعالى : (قالَ أَلْقِها يا
مُوسى
الصفحه ٣٠٦ :
أراد هنك. وفي فلان هنات ، أي خصل رذيلة.
فصل الهاء والواو
ه و د :
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ
الصفحه ٨٣ : ء
م ح ص :
قوله تعالى : (وَلِيُمَحِّصَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا)(٤). أصل المحص تخليص الشيء ممّا فيه من عيب كالفحص
الصفحه ٢٠١ :
فعيل بمعنى فاعل ، أي لم ينسك من الوحي (١). وإنما أخّره لمصلحة ، والقصة ذكرناها في التفسير.
قوله
الصفحه ٣٥٧ : ».
و س ع :
قوله تعالى : (وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ)(٢) أي واسع علمه وقدرته ورحمته. وقد صرّح بذلك في قوله