الصفحه ١٢٨ :
بالواو فقلبت همزة. السادس : أنه لا اشتقاق له عند العرب ، قاله النّضر بن
شميل ، وقد أتقنّا هذه
الصفحه ١٥٦ : بِأَمْرِهِمْ)(١) أي ، لتجازينّهم بأمرهم. فعبّر بذلك عن المجازاة ، لأنّ
المجازى غالبا يؤنّب من مجازيه. والعرب
الصفحه ١٦٨ : : نجوت قشر الشجرة.
(٣) قاله الشاعر يخاطب ضيفين طرقاه ، كما في اللسان ـ مادة نجا. قال الفراء
: أضاف
الصفحه ١٦٩ : العصيّ
والقسيّ. والنّجا عند العرب : عيدان قد قشرته.
وقال بعضهم :
نجوت فلانا : استنكهته ، واحتجّ بقول
الصفحه ٢٦٤ :
فهو كافر» (١). قال أبو عبيد : إنما غلّظ القول فيه لأنّ العرب كانت
تقول : إنما هو فعل النجم ، ولا
الصفحه ٢٨٢ : » بفتح الدال. تقول
العرب : «هدمي هدمك» بفتح الدال (٢). يقال ذلك في النّصرة. وقال أبو عبيد : يقال : هو
الصفحه ٢٩٢ : .
(٣) اللسان ـ مادة هشش. وهاش : فرح.
(٤) المفردات : ٥٤٣ ، باختصار.
(٥) يريد : غزيرة اللبن.
(٦) ٤٥ / الكهف
الصفحه ٣٢١ : .
__________________
(١) الشعر لصخر الغيّ ، كما في اللسان ـ مادة جود. وفيه : قصطله.
(٢) ٩ / الطلاق : ٦٥.
(٣) يخاف وباله
الصفحه ٤١١ : . والعرب تنسب الفعل المحمود إلى اليمين
والمذموم إلى الشمال. قال الشمّاخ (٧) : [من الوافر]
إذا
الصفحه ١١٢ : : مطوت. والمطا يكتب
بالألف ، ولا تمال ألفه.
__________________
(١) من شواهد اللسان
ـ مادة مطا. والبيت
الصفحه ١٢٤ : الأصل
اضطراب قوّمناه.
(٦) النهاية : ٤ / ٣٥٥. السراح : نوع من الشجر.
(٧) العجز في اللسان ـ مادة ملح
الصفحه ١٢٩ : تكرّرهما وامتدادهما ، قال (٩)
__________________
(١) البيت مذكور في اللسان ـ مادة ملل من غير عزو. بينما
الصفحه ١٩٢ : في اللسان.
(٣) النهاية : ٥ / ٤٤.
(٤) اللسان ـ مادة نسأ ، وله رواية : إذا أنسؤوا. وهو مالك بن زغبة
الصفحه ١٩٣ : الآية السابقة.
(٢) وهو شاهد في ترك الهمز ، والبيت ناقص «من هرم» في الأصل ، أتممناه من
اللسان
الصفحه ٢٥٢ : لفظ المادة فقط. قال
: ويستعمل ذلك منكرا باللسان ، وسبب الإنكار باللسان كالإنكار بالقلب ، لكن ربّما