الصفحه ٢٨ : يبق إلا أن يرسل بأحد
الألسنة. ولما كان أشرفها اللسان العربيّ أرسل به.
وقد كان صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠٧ : كثير. بيروت ١٩٨٠.
ـ لسان العرب ـ
ابن منظور. طبعة صادر بيروت.
ـ مجاز القرآن
ـ معمر بن المثنى. طبعة
الصفحه ٣٣٠ : به عن الذّات في لسان العرب لأنّه أشرف الأعضاء. وقيل في قوله
تعالى : (وَيَبْقى وَجْهُ
رَبِّكَ)(٧) أراد
الصفحه ١٦ : عليهم : إن
لسان الذي نحوتم إليه أعجمي ، ولسان محمد صلىاللهعليهوسلم عربيّ مبين ، فبينهما بون بعيد
الصفحه ١٠٢ :
المسح في لسان المشترعة على إمرار اليد بالماء غسلا كان أو مسحا ، ومنه : «تمسّح
للصلاة» (٢). وعليه قوله
الصفحه ٢٧ : .
واللسان يذكّر
ويؤنّث ؛ فإن ذكر جمع على الألسنة ، نحو حمار وأحمرة. وإن أنث جمع على ألسن ، نحو
عقاب وأعقب
الصفحه ٢٦ : .
ل س ن (٣) :
... القدرة
ودلالة الآية على اختلاف لغات الخلائق حتى تجد الجيل الواحد يتكلم بلغات شتّى ؛
هذه العرب يتكلم بعضها
الصفحه ٢٧٩ : العادة الذّميمة ،
إلا أن يستعمله في ضدّه من لا يراعي مورد هذه الكلمة عند العرب.
والهجير
والهاجرة من
الصفحه ٣٩٢ :
الرشيد قال لولده : يا بنيّ تعلّم العربية فإنّ النصارى رأوا في الإنجيل «ولّدتك»
بالتّشديد فخفّفوها
الصفحه ٤٠٥ : والبصائر. وتقول العرب : هم يد على الآخرين
، أي قادرون عليهم. ومنه قول عليّ بن عديّ الغنويّ الذي عرف بالعذير
الصفحه ١١ :
تثنّت ،
فكانت عليه لباسا
والعرب تسمي
المرأة لباسا ، وهذا ينبغي إن كان لتجرّد الأنثى يدعى الرجل
الصفحه ٣١ :
موضعها.
وقد تجرّ بها
بعض العرب بالله اللام الأولى كقول الشاعر : [من الوافر]
لعل الله
فضّلكم
الصفحه ١٠٩ : مصراييم. وقيل : بل هو
عربيّ الوضع. فالمصر : اسم كلّ بلد ممصور أي محدود ، ويقال : مصرت مصرا ، أي
بنيته
الصفحه ١١٣ : رجال ونساء آمنوا بمكة لم تعلموهم ،
فتقتلوهم فتصيبكم منهم معرّة من جهة الدّية ، ومن جهة ملامة العرب
الصفحه ١٢٣ : الحرمة والذّمام ، وقال المبرد : العرب تعظّم أمر الملح والنار والرماد ،
وفي المثل : «ملحه في ركبته