الصفحه ٢٦١ : ، بالسكون والفتح ـ وهو أفصح نحو الشّعر والشّعر. قيل : وهو مطّرد في كلّ ما
كان مفتوح الفاء وسطه حلق ، أي جواز
الصفحه ٤٠٨ : فيهما كالقول في سائر الحروف
المقطّعة نحو «ألم» و «كهيعص». وفيها أقوال كثيرة جدا حررتها في «التفسير
الصفحه ٣٠٤ : : الهنيء : أكل كلّ ما لا تنغيص فيه
ولا تعقبه وخامة.
يقال : هنؤ فهو
هنيء ، نحو ظرف فهو ظريف. قال كثيّر
الصفحه ٣٩٠ : . وجمهور النحويين يأبون وقوع «ما» على
العاقل إلا في مواضع. وقال الراغب (٢) : قيل : آدم وما ولد من الأنبيا
الصفحه ١٢٢ : كانوا يأتون البيت والقرآن يتلى فيصفرون
بأيديهم ويلغون كما أخبر عنهم بقوله : (وَالْغَوْا فِيهِ)(٢) يقصدون
الصفحه ١٢٨ : الأقوال وتصريفها في «الدرّ المصون» وغيره.
م ل ل :
قوله تعالى : (مِلَّةِ إِبْراهِيمَ)(١). الملّة ـ قيل
الصفحه ١٨٠ : الَّذِينَ اتَّبَعُوا)(٢)(الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ
لِبَعْضٍ عَدُوٌّ)(٣) ونحو ذلك من الآي الكريمة
الصفحه ٢٤٠ :
يسرّ كفره ويخفيه. فشبّه بالذي يدخل (النفق وهو) (١) السّرب يستتر فيه. والثاني أنّه نافق كاليربوع
الصفحه ٥ :
باب اللام
اللام المكسورة
أصلها للدلالة
على الملك ، نحو : المال لزيد ، وتدلّ على الاختصاص نحو
الصفحه ٦٣ : ء بكسرها نحو : (اشْتَرَوُا
الضَّلالَةَ)(٢).
وتزاد بعدها «لا»
فتصير «لو لا» ولها معنيان : أحدهما امتناع
الصفحه ١٠٩ : إليه ويستقرّ فيه ، فالمصير وزنه مفعول نحو مبيع.
وفي حديث عيسى
: «ينزل بين ممصّرتين» (٧). الممصّرة من
الصفحه ٣٦ :
عليهم في الصّدقة ؛ ففاعلة هنا بمعنى النّسب أي ذات لغو كقوله : (عِيشَةٍ راضِيَةٍ)(١) وهو أحسن من
الصفحه ٣٨٠ : لحاجات الناس.
و ق د :
قوله تعالى : (النَّارِ ذاتِ الْوَقُودِ)(٤) ـ بالفتح ـ اسم للحطب ونحوه ـ وبالضمّ
الصفحه ١٨٤ : أأنذرتهم (٤) العقاب أم لم تنذرهم إياه. والظاهر أنه غير مراد فحذفه
إقتصادا لا اختصارا ، نحو : (كُلُوا
الصفحه ٢٩٥ : وفساد كقوله : (وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ)(٥). والثالث الموت ، نحو : (إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ