الصفحه ٣٦٠ :
عند بعضهم ، لأنّه علامة على مسمّاه ، وهو فاسد من جهة الاشتقاق حسبما
بينّاه في غير هذا الموضع
الصفحه ١٧٢ : البيت
أربعة شواهد لمسائل نحوية ، بيّنّاها في غير هذا الموضع (١).
والنّحاتة : ما
يسقط من الشيء المنحوت
الصفحه ٢٧٤ : ، وإنّما أضيف يونس إلى النون لابتلاعه إياه في قصة
مشهورة (٢). ويجمع على نينان ، نحو حوت وحيتان. وقال بعضهم
الصفحه ٣٠٨ : وزنه تفعيل لا تفعّل. والأصل تهيور فأدغم. وهذا نحو
متحيّر والأصل متحيور. وكذلك ديّار والأصل ديوار على ما
الصفحه ٣٣٦ : والسّلام «إنّ روح القدس نفث في روعي» ، وإمّا بإلهام نحو : (وَأَوْحَيْنا إِلى أُمِّ مُوسى أَنْ
أَرْضِعِيهِ
الصفحه ٣٤٢ :
(فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ)(١) وذلك نحو : ناد وأندية ، وناج وأنجية. وقد جمع على
ودّاء أيضا قاله جرير
الصفحه ٣٩ : لدلالة السياق عليه ، وإلّا فاللقب في الأصل ما أشعر بصفة المسمّى أو رفعته
؛ فالأول نحو : قفّة وبطّة
الصفحه ٢٧٣ : بفتحها : الكثير النوم ، وفيه نظر لأنّ بناء فعله يدلّ على كثرة الفعل نحو
همزة ولمزة وضحكة. وقد نصّ الراغب
الصفحه ٣٠٩ :
بانكسار الفاء نحو ديمة. وقال ابن الأعرابيّ في قوله عليه الصلاة والسّلام
: «المؤمنون هينون لينون
الصفحه ٣٢١ :
وجمعه وبل نحو : راكب وركب ، وصاحب وصحب. وقد جمع جمع العقلاء للنفع الحاصل
به المشبه لنفع العقلا
الصفحه ١٩ : واستلحم : إذا نشب في الحرب فلم يجد
مخلصا. ولحم : إذا قتل ، فهو ملحوم ولحيم ، كأنه صار لحما للسباع. وقول
الصفحه ١٤٧ : )(٧)(بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ)(٨) على خلاف ذلك أتقنّاه في «الدرّ» وغيره. وتكون تعجّبا
نحو : (فَما
الصفحه ١٤٨ :
ورفعه.
ولسيبويه في البيت كلام (١) ، وتارة لا يبطل عمله البتّة. وفي زيادتها بعد : من وعن
والبا
الصفحه ١٧٠ :
الهرويّ : هو مصدر كالصّهيل والسّهيق ، يقع على الواحد والجماعة نحو : رجل عدل.
ومنه (خَلَصُوا نَجِيًّا
الصفحه ٢١٠ :
وأنصت له ، نحو : نصحته ونصحت له. قاله الهرويّ وقال الراغب (١) : الإنصات : الاستماع إلى الصوت مع