الصفحه ١٩١ :
أضفته. فمن ثمّ قيل : إنّ هذا على سبيل التهكّم نحو : (فَبَشِّرْهُمْ)(١). وإنّه لم يكن لهم نزل إلا
الصفحه ٣٢٨ :
و ج د :
قوله تعالى : (مِنْ وُجْدِكُمْ)(١) أي من سعة مالكم. والوجد والجدة (٢) : السّعة في المال
الصفحه ١٧٦ : .
قال الراغب (٢) : وما ورد في القرآن من إخبار الله عن نفسه بقوله : (نَحْنُ) فقد قيل : هو إخبار عن نفسه
الصفحه ٦٧ :
اللام ـ عرق في العنق ، قال : [من الطويل]
تلفّتّ نحو
الحيّ حتى وجدتني
رجعت من
الصفحه ٣٨٥ : اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ)(٤) فهو مصدر ليس إلا ، ومعناه : اتّقوه على نحو ما أمركم
ونهاكم. وليس فيه تكليف بما
الصفحه ٣٨ : حرفان أصليان لفيفا ،
وهذا عند الصرفيين فيه تفصيل إن توالى حرفا العلّة سمّوه لفيفا مقرونا نحو يوم ،
وإلا
الصفحه ٧٦ :
أكبّ على
ساعديه النّمر
ومتن : قوي
متنه فصار متينا ، وفي الحديث في صفة القرآن : «هو حبل الله
الصفحه ٣٦٣ : الهرويّ في هذه المادة. و (شِيَةَ)(٤) وزنها فعلة ، وأصلها وشية فحذفت فاء المصدر حملا على
المضارع نحو عدة
الصفحه ٢٦٠ : ، نحو حمار وحمر. وقال بعضهم : «في جنات ونهر» : في ضياء لا
ظلمة فيها لأنّ الجنة لا ليل فيها ، إنما فيها
الصفحه ١٥٨ : ، وجلس
نبذة ونبذة أي : اعتزل ، بحيث إذا نبذت إليه شيئا وصل إليه. وصبيّ منبوذ ونبيذ نحو
ملقوط ولقيط. قيل
الصفحه ٣٩٤ :
بمعنى نحو الدّلالة والدّلالة. ومعناها : توالي الأمر. وقيل : بالفتح
النصرة ، وبالكسر توليّ الأمر
الصفحه ٢٧ :
وفيها أقوام فقاتلوهم. فظفر بهم أصحاب الإسكندر ، فأتوه بهم فلم يعرف أحد
من حاشية الإسكندر ـ على
الصفحه ٣٤ : . وذلك من لغى يلغى ـ كذا ـ إذا لهج به ، وأصله من لغا العصفور : إذا صاح
وصوّت. وكذا يقال في غيره من الطيور
الصفحه ١١٤ : ء بهما ، كما يقال في جماعة الضّأن ضئين وضأن.
وقيل : المعز
والمعز جمعان لماعز ، نحو : تاجر وتجر ، وخادم
الصفحه ١٩٤ : . والنسبة والنسب أن تزيد
في آخر الاسم الذي تريد أن تنسب إليه ياء مشدّدة تعتورها ألقاب الإعراب نحو :
تميميّ