الصفحه ١٨٦ : كبده : (وَنَزَعْنا مِنْ
كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً)
(٢) ثم يستعمل في المعاني مجازا نحو (وَنَزَعْنا ما فِي
الصفحه ٦٦ :
في بلد ليس
به أنيس
والفرق بين
التمنيّ والترجّي أنّ التمني يكون في الممكنات والمستحيلات نحو
الصفحه ٣٧٤ : : حفظ الحديث ونحوه في الذهن. ويقال : وعيت الحديث وأوعيت المتاع (٤). قال تعالى : (وَجَمَعَ فَأَوْعى
الصفحه ٣١٢ : .
(٤) البيت لجرير ، وهو من شواهد النحو في اسم الفعل (الديوان : ٤٧٩) ،
وروايته فيه : فأيهات.
(٥) ورواية
الصفحه ٢٨٦ :
أي ثمّ أدام طلب الهداية ، ولم يفتر عن تحرّيها. ولم يرجع إلى المعصية. وفي
قوله تعالى : (أُولئِكَ
الصفحه ٢٨٢ : » بفتح الدال. تقول
العرب : «هدمي هدمك» بفتح الدال (٢). يقال ذلك في النّصرة. وقال أبو عبيد : يقال : هو
الصفحه ٢٨١ : تعالى : (وَتَخِرُّ الْجِبالُ هَدًّا)(٢). الهدّ : هدم له وقع. وهدّدت البقرة : أوقعتها للذّبح.
والهدّ
الصفحه ٣٥٦ : انتحى
الإنصاف ساوى وزنه
في العدل بين
حديدة ونضار (١)
فصل الواو والسين
الصفحه ٣١٥ :
فيها في مديح هذا مرة وفي هجاء هذا مرة». ويحكى أنّ الفرزدق حين أنشد هشام
بن عبد الملك (١) : [من
الصفحه ٣٥٢ :
أَثْقالَهُمْ وَأَثْقالاً مَعَ أَثْقالِهِمْ)(٦). قال بعضهم : وحمل وزر الغير في الحقيقة هو على نحو ما
أشار إليه
الصفحه ٧٧ :
لتضمّنها معنى حرف الاستفهام والشرط. وتمال ألفها وتكتب ياء ، فمن ثمّ
ذكرتها في مادّة
الصفحه ٣٠٧ :
ويهود في الأصل
منقول من الفعل المضارع نحو يزيد ويشكر. فامتناعه من الصرف يحتمل أن يكون للوزن
الصفحه ٣٥٥ : .
والوزن في
الأصل معرفة قدر الشيء بهذه الآلة الخاصّة. يقال : وزنت (١) زيدا كذا ، ووزنت له وزنا وزنة ، نحو
الصفحه ٣٥٧ :
الشيء ماله طرفان متساويا القدر. ويقال ذلك في الكميّة المتّصلة كالجسم
الواحد نحو : وسطه صلب. ووسطه
الصفحه ٢٨٨ : الشياطين نظر لا يخفى من حيث إنّ النحويين نصّوا على أنّه
يمتنع البدل في نظيره لعدم المطابقة ، وأوجبوا القطع