الصفحه ٣٩٧ : ء بإسناد الفعل إلى المتكلم وهو جبريل لأنّه سبب في
ذلك وبإسناده إلى الباري تعالى. فالأول على التوسّع
الصفحه ٣٩٨ : . وأنشد (٢). وتوهّجت الحرب ، على الاستعارة نحو : توقّدت. وتوقّد
الجوهر ، أي تلألأ توقّدا.
و ه ن :
قوله
الصفحه ٣٩٩ :
شقّ الأديم والثوب ونحوهما ، ومن ذلك قولهم : وهت عزالي السماء بمائها (١) ، وذلك على الاستعارة
الصفحه ١٧ : ينافي الإيمان ويبطله ، والثاني يوهي عراه ولا يبطله. ثم
قال في قوله تعالى : والإلحاد في أسمائه على وجهين
الصفحه ١٨ : ملحق» بكسر الحاء على أنّ ألحقه بمعنى لحقه ،
ويروى بفتحها على قولك : ألحقت العذاب بزيد ، وقيل : من ألحقت
الصفحه ٢٤ : بالظرف الأخصّ
تنبيها على شرفه ، وإلا فالظرفية الحقيقة مستحيلة في جانب الباري تعالى.
وتلدّنت في
الأمر
الصفحه ٣٢ : أنها تجرّ ومعناها جارّة كمعناها ناصبة رافعة ، فمرفوع على اللغتين ،
وإذا جرّت فلا معلّق لها كالزائد
الصفحه ٤١ :
ولقاحا نحو أعطى إعطاء وعطاء يعني أنه مصدر على حذف الزوائد أو اسم مصدر ،
والأصل فيه للإبل ثم
الصفحه ٥٠ :
وتأتي «لما» بمعنى «إلا» كقوله : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا
عَلَيْها حافِظٌ)(١) في قراءة من شدّد
الصفحه ٦٠ :
فلا تجعلوني عرضة للّوائم
ولمته لوما :
عدلته إلى جهة يلام عليها ، وهو قريب من العتب ، قال الشاعر
الصفحه ٦٩ :
وقال أيضا (١) : [من الطويل]
وليل كموج
البحر أرخى سدوله
عليّ بأنواع
الهموم
الصفحه ٨٥ : هلاكنا على المجاز. وقال أبو عبيد : المحال
: العقوبة والمكروه. وقال ابن عرفة : المحال : الجدال ؛ ماحل عن
الصفحه ١٠١ : بالسّيف غضبا لله تعالى ، وكان
ذلك مباحا في شرعه في قصة مذكورة في التّفسير. ويقال : بل يوضّح على حقيقته
الصفحه ١٢١ :
أنها جمع المكنة بمعنى التمكّن ؛ يقولون : إنه لذو مكنة من السلطان أي تمكّن ،
فالمعنى أقرّوها على كلّ
الصفحه ١٣٥ : ء على الأصل. لكن لمّا كان أكثره عن تخمين صار المكذب له أملك ،
فلا جرم كان غالب التمنّي كذبا وتصوّر ما لا