الصفحه ٩٨ : .
قوله : (أَفَتُمارُونَهُ عَلى ما يَرى)(١) أي أفتجادلونه مجادلة الشاكين المتحيّرين لا الكائنين
على بصيرة
الصفحه ١١٩ : ،
والإضافة تكون بمعنى في. والأحسن أن تكون على المبالغة ؛ جعل الظرفين ماكرين
مبالغة ، كقوله (٢) : [من البسيط
الصفحه ١٢٧ : التفسير» ، فأغنى عن إعادته هنا.
وقد أدخل بعضهم
في هذه المادة لفظ ألك (٣). وقد اختلف الناس فيه على ستة
الصفحه ١٨٥ : «ما» أن تكون نافية ، وهو الظاهر ؛ أي لم يشاهد آباؤهم نبيا.
واستدلّ عليه بقوله : (وَما أَرْسَلْنا
الصفحه ٢٠٣ : جاء على فاعلة
بمعنى النشء كالعافية بمعنى العفو. والنشأ ـ بفتح الشين ـ والقصر جمع ناشىء نحو
خادم وخدم
الصفحه ٢٠٦ : » (١) النّشير : الإزار. ومعنى لا يخصف : لا يضع يده على
فرجه. وفي حديث معاذ : «نشر كلّ أرض» (٢) نشرها ما خرج من
الصفحه ٢٤٣ : ]
كأنّ متنيه (٢) من النّفيّ
مواقع الطّير
على الصّفيّ
والنّفيّ : ما
نفته الريح
الصفحه ٢٥٥ : ، وشذّ جمعه على نواكس. وأنشد (٢) : [من الكامل]
وإذا الرّجال
أتوا يزيد رأيتهم
خضع
الصفحه ٣٠٢ : «غريب
القرآن» على أبي عبيدة ، فلما أتيت على قوله : (وَلَقَدْ هَمَّتْ
بِهِ وَهَمَّ بِها) قال أبو عبيدة
الصفحه ٣١٥ : على نفسك فنحدّك. فقال : يا أمير المؤمنين : قد درأ الله الحدّ عنّي. فقال :
وأين درأ عنك الحدّ؟ (٢) فتلا
الصفحه ٣٢٢ : ء
واستقراره. ومنه الآية الكريمة ، لأنّ الله تعالى لمّا خلق الأرض على الماء جعلت
تتكافأ كالسّفينة ، فأرساها
الصفحه ٣٢٧ : (٣).
ووجّبت به
الأرض توجيبا : أسقطته عليها. وأوجب كذا : ختمه. ومنه الواجبات التي أوجبها الله
تعالى على عباده
الصفحه ٣٤٦ : وَآتَوُا الزَّكاةَ وَأَمَرُوا
بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ)(١) لأنّهم يتكبّرون على أهلها
الصفحه ٣٧٠ :
في الثواب. وقيل : أغلظ على الإنسان من القيام بالنهار ، لأنّ الليل محلّ
الاستراحة من قولهم : شدّ
الصفحه ٣٨٠ : ـ المصدر ، نحو
الوضوء والوضوء. وقد قرىء (وَقُودُهَا)(٥) بضمّ الواو فقيل : هو على حذف مضاف ، أي ذوو وقودها