الصفحه ٢٠٨ :
على الشيء ، وجمعه نصائب ونصب ، وكان للعرب حجارة تعبدها وتذبح عليها. ثم
قال : وقد يقال في جمعه
الصفحه ٢٢٦ : الكريمة السكون والهدوء ،
وعليه حمل قوله عليه الصلاة والسّلام : «طوبى لكلّ عبد نومة» (٢) النّومة : الكثير
الصفحه ٢٤١ :
ولا ركاب ، والغنيمة : ما أخذ بذلك. وقال الهرويّ : يعني عن الغنائم ، الواحد نفل
، وكلّ شيء زيادة على
الصفحه ٢٤٥ : ، أي
خلّصته منه. وقال بعضهم : الإنقاذ : التخليص من ورطة ، ومنه قوله تعالى : (وَكُنْتُمْ عَلى شَفا
الصفحه ٢٥١ :
وفيما قاله نظر لبشاع لفظتي الوطء والجماع في لسانهم ، ومعناهما مراد. على
أنّ الوطء والجماع كنايتان
الصفحه ٣٤٥ : بمعنى
أنّه أعاد الضّمير مفردا وإن تقدّم شيئان اعتبارا بالمصدر المدلول عليه الفعل.
قوله تعالى
الصفحه ٤٠٥ : في النفقة وقبضها. واليد :
النعمة أيضا. ومنه : لي على فلان يد ، إلا أنه خولف بينهما في الجمع فقالوا في
الصفحه ٤٠٦ : أَيْدِيَهُمْ فِي
أَفْواهِهِمْ)(٢) أي اغتاظوا غيظا عظيما. قال ابن مسعود : عضّوا على
أطراف أصابعهم. وقال غيره
الصفحه ٤٠٧ : ـ ويجمع على أيد (١). قال تعالى : (أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ
يَبْطِشُونَ بِها)(٢) إلا أنّ الراجح أن يكون فعلا
الصفحه ٤١٤ :
وزعم بعضهم أنّ
اليوم في البيت على حقيقته ، وأنه بدل من غداة ، وجعله دليلا على إبدال الكلّ من
البعض
الصفحه ٩ : فارح ، وضيّق أبلغ من ضائق ، وكأنه
لدلالته على الحال. وإنّ شرط الصفة المشبّهة أن تكون من حاضر بخلاف اسم
الصفحه ١١ : يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ)(٣) وقال الأزهريّ : لم يعصوا أمر النبيّ صلىاللهعليهوسلم.
ولبست عليه
الصفحه ٥٥ :
واختلف في
ألفها ؛ فقيل : عن واو من لوى يلوي ، لأنهم كانوا يلتوون عليها ، أي يعكفون ،
والأصل لوتة
الصفحه ٨٠ :
خَلَوْا)(١) كلّ ذلك بمعنى الصّفة ، ويجوز أن يكون على بابه لما في
ذلك من الغرابة.
قوله تعالى
الصفحه ٨٩ : الشياطين. وعلى هذا الوجه فالخبر جار على غير من هو له.
وقيل غير ذلك ، إلا أنّ ما ذكرته عليه العامة. وفي