الصفحه ١٣٦ :
التمنيّ كالمبدأ للكذب ، فعبّر به عنه ، وعليه فسّر مجاهد (إِلَّا أَمانِيَ) إلا كذبا ، ومنه قول
الصفحه ١٦٧ : والثّريا
ونحوهما ، ممّا يستدلّ به على المسير لجهة خاصة. ويجوز أن يريد به جنس النّجوم ،
فصار النجم يطلق على
الصفحه ٣١٢ : ، وفيه
لغات ، وهو مفرد مطلقا ، أي سواء وقف عليه بالتاء أو (٦) بالهاء. وقد قرىء بهما جميعا. ومنهم من قال
الصفحه ٣٨٧ : عبارة عمّن يعتمد عليه في الأمور المهمة. وقيل : معناه
اكتف به أن يتولّى أمرك ويتوكّل عليك. قوله : (وَما
الصفحه ٣٥ :
وقيل : هو أن
يتيقن شيئا أو يغلب على ظنّه فيحلف عليه فيتبيّن خلافه. وقيل : الحلف على المعصية.
وقيل
الصفحه ٧٨ : التشبيه ولفظ المثل تنبيها على إرادة
تأكيد النّفي ، وتنبيها على أنه [لا] يصحّ استعمال المثل ولا الكاف
الصفحه ١٢٠ :
«لا تمكّكوا على غرمائكم» (١) أي لا تلحّوا عليهم إلحاحا تضرونهم به في معايشهم
فتستأصلونهم به. وقد
الصفحه ١٢٩ : على المقابلة ، كما تقدّم في (وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللهُ) وعليه قول عديّ (١) : [من الرمل
الصفحه ١٧٢ : . والنّحيت : الشيء المنحوت. والنّحيتة : الطبيعة التي جبل
عليها الآدميّ ، وطبع عليها كأنه نحت عليها ، كما أن
الصفحه ٢٢٨ : : (نِعْمَ الْعَبْدُ)(١) نعم : فعل جامد عند البصريين ، واسم عند الكوفيين بدليل
دخول حرف الجرّ عليها ، كقوله
الصفحه ٣٤١ : . ودقت الدابّة واستودقت ، وأتان وديق وودوق : اشتهت الفحل.
وذلك على التّشبيه لما ظهر من رطوبة الفرج عند
الصفحه ٣٧ : يقرأ القرآن ؛ فربّ قاريء هذه صفته ، وهذا في ذاك الزمان فكيف في زماننا؟ فلا
حول ولا قوة إلا بالله العليّ
الصفحه ١٥٨ : حقّهم أن يطرح إليهم ذلك
طرحا ، مستحثّا به على سبيل المجاملة ، وأن يراعيهم حسب مراعاتهم ، ويعاهدهم على
الصفحه ١٦٦ : جنس كوكب فدلّ بالواحد على الجمع ، وقيل
: أراد كوكبا بعينه وهو الثريا. وقد صار علما غالبا عليها
الصفحه ١٧٤ : عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ
وَنُحاسٌ)(١) بالرفع عطف على شواظ وبالجرّ عطف على النار. وقد حقّقنا
ذلك في غير هذا