الصفحه ٥٤٦ : مِنْهُمْ)(٢) : قال محمد بن الفضل : اقتلوا أنفسكم بمخالفة هواها ،
أو أخرجوا من دياركم ، أي أخرجوا حب الدنيا
الصفحه ٣٧ : ء. ولم يكن المقصود من ذلك إلّا إفحام الجانب
الآخر مهما بلغ ثمن ذلك ، ولو بالحطّ من كرامة الدين.
فقد روى
الصفحه ٢٤٦ :
هذه الخرافات. وفي كتب التفسير من هذا الخلط وأحاديث الخرافة شيء كثير ،
ورووا في هذا عن عبد الله بن
الصفحه ٤١٤ : إذا فاض
الحجيج إلى منى
فيضا كما نظم
الفرات الفائض
إن كان رفضا
حبّ آل محمد
الصفحه ٦٥ : ، لا تحلّ رواية حديثه بوجه. وقال ابن
حبّان : دجّال من الدجاجلة ، روى عن الأئمة ألوف أحاديث ، ما حدّثوا
الصفحه ٧٥ : عباس كان يفصح عن أنه لو كان
أكل مدير الشرطة أين كان يرفع؟! (٢) وقد عدّ ذلك من خزايات الحتاوي.
وروى
الصفحه ٢٠٧ : من الجنّة ، لتطيعاني ، أو لأجعلنّ له قرني أيّل (١) ، فيخرج من بطنك ، فيشقه ، ولأفعلن ، ولأفعلن
الصفحه ٣٠٦ : فيها من البخار ، ومن كتل
السحاب ، فينزل على الأرض إما مطرا ، وإما بردا ، حسب مقدار البرودة الحادثة في
الصفحه ٣٣٧ :
منهجه في التفسير
يعتمد اللغة
أولا ، ثم الأعاريب أحيانا ، وبعد ذلك يتعرض للمأثور من روايات أهل
الصفحه ٧١ : ، ومحمد ، ومعاوية».
وداود هذا من
الوضّاعين. قال الذهبي : روى عن أنس بنسخة موضوعة. وقال ابن حبّان : كان
الصفحه ٦٧ : عليه ما لم يقله. قال ابن حبّان : لعلّه قد حدّث
عن الثقات بالأشياء الموضوعة ، ما يزيد على ألف حديث
الصفحه ٢٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال :
«إن نبي الله
أيوب لبث به بلاؤه ثماني عشرة سنة ، فرفضه القريب والبعيد ، إلّا رجلين من
الصفحه ٣٢١ : في تقويض دعائم الدّعوة والكسر من شوكتها. ثم جاء
يطالبهم الأجر عليها ، أو يرغّبهم في نصرته عليها. إن
الصفحه ٤١٣ :
وروى صاحب
الكشاف : أنه لما نزلت هذه الآية قيل : يا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من قرابتك
الصفحه ٢١٣ : المنذر ، وابن أبي
حاتم ، والعقيلي وابن حبان في «الضعفاء» ، وأبو الشيخ ، والحاكم وصححه (٢) ، وابن مردويه