الصفحه ٣٨١ : بهم ما منعهم من الإيمان.
وقد يقول الرجل
: حب المال قد أعمى فلانا وأصمه ، ولا يريد بذلك نفي حاسّته
الصفحه ٤١٩ : .
ذكر دلائل أهل
الاعتزال في ثلاث مقامات ، أوّلا : عدم المانع من الإيمان والكفر ، وثانيا : أن
العلم لا
الصفحه ٤٢٠ : العلم تبع المعلوم ،
فإذا فرضت الواقع من العبد الإيمان عرفت أنّ الحاصل في الأزل لله تعالى هو العلم
الصفحه ٤١٨ : من العبد الإيمان ، عرف أن الحاصل في الأزل لله تعالى
هو العلم بالإيمان ، والعمدة أن العبد مختار في
الصفحه ٥٣٤ : المرادة ، فهو من كمال الإيمان ومحض
العرفان» (١).
وقال الشيخ
زروق : «نظر الصوفي أخصّ من نظر المفسّر وصاحب
الصفحه ١٨٧ : كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ) من أهل الإيمان بالله ، ورسله ، ولا سيما أنه سبحانه
آتاكم من الآيات ما فيه غنية عن
الصفحه ٣٩٢ : استحقاق العقاب الدائم ، والجمع بين الثواب الدائم والعقاب الدائم محال ،
فإذا صدر الإيمان من المكلّف في وقت
الصفحه ٤٢ : ء. كان بعض ضعفاء النفوس من المحدّثين الضعيفي الإيمان يتزلّفون
لدى الأمراء والسلاطين ، بوضع أحاديث تروقهم
الصفحه ٤١٢ : .
ذكر عند تفسير
آية المودّة نقلا عن صاحب الكشاف الحديث المعروف : «من مات على حب آل محمد مات
شهيدا ، ألا
الصفحه ١٠٨ : كلّه رفعه ،
إلى غيرها من شهادات بضعفه في الحديث ، ورفعه الحديث لمكان ضعفه (١). وقال محمد بن حبّان : كان
الصفحه ٤١٧ :
أولا : أنه
تعالى أخبر عن أشخاص معيّنين أنهم لا يؤمنون قطّ ، فلو صدر منهم الإيمان ، لزم
انقلاب خبر
الصفحه ٣٩٦ : أخذ في
الاستدلال على أن الإيمان لا يتعقّبه كفر أو نفاق ، وإنما هو كاشف عن عدمه من قبل
، ولم يكن سوى
الصفحه ١٩٣ :
فقد ذكر في
الألواح : مم هي؟ وما عددها؟ أقوالا كثيرة عن بعض الصحابة والتابعين ، وعن كعب
ووهب ، من
الصفحه ٢٦٩ : ، كان ضعيفا في الحديث.
وقال فيه
النسائي ، والحاكم أبو أحمد : إنه متروك ، وقال فيه ابن حبان : كان من
الصفحه ١٧٢ : يحمله إلّا خمسة
أنفس ، بينهم في خشبة ، ويدخل في شطر الرمّانة إذا نزع حبّها خمسة أنفس أو أربعة (٢) ، إلى