الصفحه ٦٠ :
(رَحِيمٌ) بأن أوصله إلى أعلى المقامات من المشاهدة ، وتصديق ما
ذكرنا ما قال الواسطي : (إِلَّا مَنْ
الصفحه ٨١ : (١٤) وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها
فَوَجَدَ فِيها رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ
الصفحه ١٢٨ : الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ) ، ينزل الوحي إلى حبيبه صلىاللهعليهوسلم بواسطة أخيه جبريل
الصفحه ١٦٠ : تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى
حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ
الصفحه ١٩٩ :
الأزليات والأبديات ، ولو كانت الملائكة بهذه المثابة لكانت معها في
الكينونية من سنا برق تجلي الحق
الصفحه ٢١٧ :
والصديقين ، وافهم أيها الناظر في هذا الكتاب أن لنا من العلوم المجهولة
ذوقا ، وذلك الذوق لا يليق
الصفحه ٢٢٩ : الحق.
قال الخواص :
ما كانت زندقة ، ولا كفرا ، ولا بدعة ، ولا جرأة في الدين ، إلا من قبل الكلام
الصفحه ٢٦٥ :
أكون طيرا من ملك البلابل ، أصفّر بصفير الصفات ، وأترنم من بطنان غيب
الذات ، سكران من رؤية الذات
الصفحه ٩٤ : المشاهدة من كمال
لطفه بأوليائه ؛ ليترفهوا في زمان الفترة ، ويستريحوا لحظة من ثقل واردات المشاهدة
الصفحه ١٣٧ :
بِها
إِلاَّ يَسِيراً (١٤) وَلَقَدْ كانُوا عاهَدُوا اللهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ
الْأَدْبارَ
الصفحه ١٥٩ : فِيهِ مَواخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ
وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (١٢) يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ
الصفحه ١٩٠ :
سبحانه : (سُنَّةَ مَنْ قَدْ
أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنا) [الإسراء : ٧٧] ، ففرح بذلك ، وزاد له محبة
الصفحه ٢١٤ :
قال ابن عطاء :
الذي جاء بالصدق محمد صلىاللهعليهوسلم ، وأفاض من بركات أنوار صدقة على أبي بكر
الصفحه ٢٣٢ :
ذلك في أقل لمحة ، بحيث هم يعرفونها ويرونها ثم يجازيهم بأقل من لمحة ، وهو
قادر بذلك ، وهاهنا أن
الصفحه ٢٣٤ :
عنها من شواهد الحق ، فتذهب النفس معه وتسرق تحته حظها من النظر بالشهوة ،
فذلك النظر منها غير مرض