الصفحه ١٤ : الأمر حقيقة في الطلب وفي الشيء ، فالمعاني الأخرى
غير الطلب ترجع إلى الشيء لأنّ الفعل شيء والحادثة شي
الصفحه ١٦ : يصدق عليها كلمة أمر فضلا عن المصادر
التي هي أوصاف بحسب الحقيقة.
إذن بهذا نعرف أن
المفهوم الجامع الذي
الصفحه ٢٧ : المبنى على محل الكلام.
وعلى هذا ،
فالاستدلال بمثل هذه الآية في غير محله وبحسب الحقيقة ، لم يتحقق إشكال
الصفحه ٣١ : المقام من المولى ، فكيف يقال بالوجوب!.
هذا البيان بحسب
الحقيقة هو حل المطلب ، وتمام النكتة في حل المطلب
الصفحه ٣٦ : القوية ، إذن فالخطاب المولوي يبين تمام حقيقة هذه الإرادة
بلحاظ ما به اشتراكها وبلحاظ ما به امتيازها
الصفحه ٣٧ : .
وهذا البيان بحسب
الحقيقة ، مرجعه إلى هذه النكتة ، وهي أن الإرادة القوية بلحاظ حيثية ما به
الامتياز
الصفحه ٥٥ : هو الوجوب ومستعمل في الوجوب بمقتضى أصالة الحقيقة ، وبعد أن
علم أن غير الفقيه لا يجب إكرامه ، فمقتضى
الصفحه ٥٩ : الحقيقة كبرى للمسألة الكلامية ، لأن المسألة الفلسفية هي ،
أن فاعل الفعل ، سواء كان هو المولى أو الإنسان
الصفحه ٦٠ : ، ومرجعه بحسب الحقيقة ، إلى دعوى استغناء المعلول
بقاء عن العلة ، بمعنى أن الإنسان وإن كان مخلوقا للمولى
الصفحه ٦١ : فيه ، أنه
بالضرورة هناك فرق بين حركة المرتعش وحركة غير المرتعش ، وبحسب الحقيقة ، أن هذا
المطلب سار في
الصفحه ٧٦ : لا محصّل له ، لأن مرجعه إلى أن الاختيار ، أمر
وهمي غير حقيقي ، وتوضيحه ، أن قولهم أن الفرصة المتاحة
الصفحه ٨١ : الصلاة ، فهو
بحسب الحقيقة ليس فعلا نفسانيا وراء الفعل الخارجي فإن تأثير النفس في إيجاد
الصلاة ليس إلّا
الصفحه ٨٩ : الإنسان تصدر بالسلطنة ، أو تصدر بالوجوب بالغير ، وهذا بحسب الحقيقة
، لا يمكن إقامة البرهان عليه ، وإنما لا
الصفحه ٩٦ :
استحالة الترجيح بلا مرجح ، هو بحسب الحقيقة ، في طول هذه المصادرة ، وبعد ذلك ،
يكون ذاك البرهان تام في نفسه
الصفحه ١٠١ : يقع إشكال ،
من ناحية أخرى ، وهو أن الالتزام بالبقاء عشرة أيام ، هل يتأتى بشكل جدّي وحقيقي
من هذا