الصفحه ٨١ :
٤. تسخير العالم
له
لقد سخّر الله
سبحانه وتعالى للإنسان جميع الموجودات السماوية والأرضية ، وهذا
الصفحه ٤٥٣ : .................................................... ٨٠
تسخير العالم له............................................................ ٨١
٨٣. الإنسان
الصفحه ٢٩٩ : أساسيّين ينفعان الإنسان يوم القيامة ويكونان له عوناً في عالم
الآخرة ، وهما :
الف : القلب
السليم
يقول
الصفحه ١٠ : هو وليد العامل الغريزي.
ب : الإلهام
والإلقاء في القلب
لقد استعمل مصطلح
الوحي في القرآن بمعنى آخر
الصفحه ٣٧١ : وذنوبهم على قلوبهم وأرواحهم.
ومن الواضح أنّ
الخطايا إذا أحاطت بالقلب والنفس والروح أدّت إلى انسداد طرق
الصفحه ١١٩ : الكريم يعتقد أيضاً انّ هذا البُعد من أبعاد المجتمع غير
قابل للإدراك من خلال مرآة القلب فقط ، يقول سبحانه
الصفحه ١٢٠ : يدرك حتى الآن العلاقة بين الزنا وبين الموت المفاجئ ـ أو ما يصطلح عليه علمياً
السكتة القلبية أو الدماغية
الصفحه ١٣٣ : الفكر والذهن. إنّ الذين يفتقدون الحضور القلبي في أثناء العبادة وتسرح
أفكارهم يميناً وشمالاً هؤلاء وبلا
الصفحه ١٣٤ : القوى بأيديهم وتحت
إرادتهم ولذلك تجدهم في أثناء العبادة يتحلّون بدرجة من التمركز الفكري والحضور
القلبي
الصفحه ١٤٣ : القلب
وهو الهجرة من الذنوب والعصيان إلى الطاعة ، بمعنى أنّ الإنسان يصمّم أن لا يحوم
حول الذنب وأن لا
الصفحه ١٦٨ : العوامل التي تبزرع في قلب الإنسان بذور الأمل في المراحل اللاحقة
، بمعنى أنّه بُعد الإيمان والسعي والكفاح
الصفحه ١٧٧ : «النفاق» في الأهداف
والأغراض أيضاً ، لأنّ هدف المنافق هو إفساد المجتمع وقلب النظام الإسلامي والقضاء
عليه
الصفحه ٢٧٨ :
القديم أبداً ، مثل وسائل قياس درجات الحرارة والماء والكهرباء والهاتف وضغط الدم
وكيفية نبض القلب ، وغير
الصفحه ٢٨٢ : أم فاسدة خبيثة باطلة؟ ليظهر نجاتها وهلاكها ويطمئن قلبها ، وذلك
لأنّ قبول الأعمال موقوف على صحّة
الصفحه ٣٠٠ :
الدنيا ، فقد روي
عن الإمام الصادق عليهالسلام أنّه قال : «هو القلب الذي سلم من حب الدنيا