الصفحه ٤٣٤ : الخطاب
إليه مع كونه ليس من الملائكة؟
وفي المقام يمكن
الإجابة بوجهين :
الأوّل : أنّه كان
هناك خطاب
الصفحه ١٩٧ :
الذي يترتّب على
إحياء الأرض هو نمو النباتات ، أي ظهور استعداداتها وتحوّل قدراتها من مرحلة
القوّة
الصفحه ٣٠٤ : الشرع والآثار ، وقد خالف في هذا القول المعتزلة والخوارج وطائفة من الزيدية ،
فزعم أكثر من سمّيناه انّ ما
الصفحه ٣١٨ :
وبعبارة أُخرى :
انّ أصحاب الأعراف أُناس من الطراز الأوّل والنوع الممتاز المنزّه والمصون من كلّ
الصفحه ٨ :
الخفي ، وكلّ ما
ألقيته إلى غيرك». (١)
وبالأخذ بعين
الاعتبار ، الكلمات التي نقلناها من كبار أصحاب
الصفحه ٩ : وأدهشت الفكر الإنساني ، فعلى سبيل المثال زنابير النحل وما تقوم به من
الأعمال المدهشة التي تتسم بالدقة
الصفحه ٢٦٦ : إله غيره ـ إذا
جمع الأوّلين والآخرين أُتي بجهنّم تقاد بألف زمام ....
ثمّ يوضع عليها
صراط أدقّ من حدّ
الصفحه ٣٤٤ :
«ما من موضع قبر
إلّا وهو ينطق كلّ يوم ثلاث مرات : أنا بيت التراب ، أنا بيت البلاء ، أنا بيت
الدود
الصفحه ٨٤ :
مجموعة من الحسابات العقلية الدقيقة للنفع والخسارة ، لأنّه رأى من خلال تلك
الحسابات انّه لا يمكنه أن يعيش
الصفحه ٣٤٨ : :
(... وَما يَعْزُبُ
عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ وَلا
أَصْغَرَ مِنْ
الصفحه ١٠٥ :
وقاعدة عامة.
إنّ الصدفة بهذا
المعنى من المصطلحات الرائجة على ألسنة عموم الناس ، مثلاً يقول : لقد
الصفحه ١٣٢ :
١. الهيمنة على
النفس
إنّ النتيجة
والثمرة الأُولى للعبودية هي هيمنة الإنسان على الرغبات والميول
الصفحه ٢٢٠ :
الجمادية إلى
الحالة الإنسانية من دون أن تصل المراتب السابقة إلى مرحلة التعيّن والتشخّص، ومن
هنا
الصفحه ٢٤٦ :
١٠٦
القيامة ومحاسبة الأعمال
سؤال : ما المقصود
من المحاسبة يوم القيامة ، وما هو الهدف منها
الصفحه ٢٧٥ : إدراكها واستنباطها من آيات الذكر الحكيم؟
فالخلاصة : أنّ النظرية
الأُولى باطلة قطعاً ، وأنّ النظرية