الصفحه ٨٣ : الشافعى ، المتكلم
، الأصولى ، الملقب بركن الدين ، من أئمة المذهب الأشعرى. نشأ في أسفراين ، وانتقل
إلى
الصفحه ٣٥٣ : عن
أصول الديانة له أيضا ص ١٩ ـ ٣١ والتمهيد للباقلانى ص ٤٧ ـ ٤٩ والإنصاف ص ٣٧ له
أيضا
وأصول الدين
الصفحه ٤٣٦ : يعلم ويقدر ، كأبي الحسين البصرى.
وذهبت
الفلاسفة (٥)
:
إلى [أن (٦)] معنى كونه حيا ، أنه ليس بميت
الصفحه ٤٤ :
ويوصل إلى المطلوب
خامسا ؛ إذ بهذه المباحث يتوصل إلى إثبات العقائد ، وإثبات مباحث أخرى تتوقف عليها
الصفحه ٥١ : ، وعلى آله وأصحابه أعلام الدين. وكان
الفراغ من كتابة هذه النسخة الشريفة المسمى (بأبكار الأفكار) في خمسة
الصفحه ١٥٥ : ، (٢) على أن النظر (٢) المؤدى إلى معرفة الله ـ تعالى ـ واجب.
غير أن مدرك وجوبه
عندنا : الشرع. خلافا
الصفحه ٢٩٩ :
وأما
النّظام (١) ، والكعبى (٢) فإنهما
قالا : إن وصف بالإرادة
شرعا ؛ فليس معناه إن أضيف ذلك إلى
الصفحه ٣٢٢ : واحد قائم بذاته ، قديم أزلى
، متعلق بجميع المتعلقات ، غير متناه بالنظر إلى ذاته ، ولا بالنظر إلى
الصفحه ١٩ : . وقد بدأ الآمدي دراسته الفقهية في آمد على مذهب الإمام أحمد ، ثم انتقل
إلى بغداد ، وواصل دراسته له ، ثم
الصفحه ٣٩ : خمسة وعشرين مؤلفا في فنون مختلفة (١) ، وقد بلغ بعضها الغاية في كثير من الفنون ؛ كالكلام ،
والأصول
الصفحه ٣٢٤ :
وذهب أبو الهذيل
العلاف (١) : إلى أن البارى ـ تعالى ـ عالم بعلم ؛ هو ذاته.
وذهب
أبو الحسين البصرى
الصفحه ٤٠١ : :
فذهب أصحابنا (١) : إلى أنه سميع بسمع ، بصير ببصر.
وذهبت المعتزلة :
إلى أنه سميع بلا سمع ، بصير بلا
الصفحه ٨٠ : تدعو الحاجة إليه دعوا قويّا :
كالحاجة إلى الأكل في المخمصة ، وعلى (٦) ما سلب فيه الاقتدار على الفعل
الصفحه ٢٦٠ : معناه ، وإنما هو مشارك
لها في الاسم.
وذهب
الحذاق من الفلاسفة ، وبعض المتكلمين : إلى أن مفهوم الوجود في
الصفحه ١٠ : .
كما أنّ أىّ موضوع
يبحث سيكون ناقصا ، وغير مطابق للواقع ؛ بل سيؤدى إلى مفاهيم خاطئة ما لم يعتمد
على