الصفحه ٧٩ : من قال كيف سمع كلام الله تعالى فلا يمكن شفاؤه في السؤال إلا بأن نسمعه
كلام الله تعالى القديم وهو
الصفحه ٧٨ : على طريق الدفع في
غيرها.
الاستبعاد
الأول : قول القائل كيف
سمع موسى كلام الله تعالى ؛ أسمع صوتا وحرفا
الصفحه ٨١ : معجزة للرسول عليهالسلام وأنه كلام الله تعالى ، فإنه سور وآيات ولها مقاطع ومفاتح؟
وكيف يكون للقديم مقاطع
الصفحه ٤ :
صلىاللهعليهوسلم ، وبرهان العقل هو الذي عرف به صدقه فيما أخبر ، وكيف
يهتدي للصواب من اقتفى محض
الصفحه ٣٣ :
العلو وتكون
السماء عبارة عن العلو. فانظر كيف تلطف الشرع بقلوب الخلق وجوارحهم في سياقهم إلى
تعظيم
الصفحه ٧٠ : بزعمهم ، تعالى رب العالمين عن قول الظالمين.
فإن قيل : فكيف
يأمر بما لا يريد؟ وكيف يريد شيئا وينهى عنه
الصفحه ١٠٥ : (١) ؛ وفيه اصطلاح ثالث إذ قد يقال فعل الله تعالى حسن كيف كان
مع انه لا غرض في حقه ؛ ويكون معناه أنه لا تبعة
الصفحه ١١١ : وبعضهم يتمنى عدم التكليف بأن يكون جمادا أو طائرا ، فليت
شعري كيف يستجيز العاقل في أن يقول : للخلق في
الصفحه ١٣٧ :
وأما الميزان فهو
أيضا حق وقد دلت عليه قواطع السمع ، وهو ممكن فوجب التصديق به. فإن قيل : كيف توزن
الصفحه ٢٥ : ء لو أضيف إليه لصار متساويا ، وما لا يتناهى كيف يعوزه شيء؟ وبيانه أن زحل
عندهم يدور في كل ثلاثين سنة
الصفحه ٣٠ : أنكره فإن ما لا
أفهمه كيف أنكره! وعساك تريد به علمه وقدرته وأنا لا أنكر كونه بجهة على معنى أنه
عالم
الصفحه ٣٦ : ، بعض السلف حيث سئل عن
الاستواء ، فقال : الاستواء معلوم والكيفية مجهولة ، والسؤال عنه بدعة ، والايمان
به
الصفحه ٤١ : لأمرين : أحدهما أن ننفي الرؤية عما يلزم على
نفي الجهة ، فأردنا أن نبين كيف يجمع بين نفي الجهة وإثبات
الصفحه ٤٣ : كيف يكون منطبعا في المرآة وسمك المرآة ربما لا يزيد
على سمك شعيرة؟ فإن كانت الصورة في شيء وراء المرآة
الصفحه ٤٧ :
ليس بجهة فكيف لم
يعرف موسى عليه أفضل الصلاة أنه ليس بجهة ، أو كيف عرف أنه ليس بجهة ولم يعرف أن