الصفحه ١٤٢ :
فليس بيقين ، وهي خطة واحدة ولا يتصور فيها زيادة ونقصان إلا أن يراد به زيادة
وضوح أي زيادة طمأنينة النفس
الصفحه ٤٢ : مع الاشتراك في أمور عامة ، وذلك بحكم لا اصل له ، على
أن هؤلاء لا يغفل عن معارضتهم بأن الله يرى نفسه
الصفحه ١٠٨ : يستحيل الانفكاك عنه. ولأن الانسان يقدر نفسه في تلك البلية
ويقدر غيره قادرا على انقاذه مع الإعراض عنه
الصفحه ١٣٥ : في هذه المسألة في كتاب التهافت ، وسلكنا في إبطال مذهبهم تقرير بقاء النفس
التي هي غير متحيز عندهم
الصفحه ٣٥ : ، فإن قال الخصم فما لا يتصور في الخيال لا وجود له ،
فلنحكم بأن الخيال لا وجود له في نفسه ، فان الخيال
الصفحه ٩٩ : ء آخر ، وكم من شخص ليس له ولد ويقوم بذاته اقتضاء طلب العلم منه على تقدير
وجوده ، إذ يقدر في نفسه أن يقول
الصفحه ١٣٢ : النفس لم يثبت الشرع. فكل ما يتقدم في
الرتبة على كلام النفس يستحيل إثباته بكلام النفس وما يستند إليه ونفس
الصفحه ١٤٣ :
إلى نفس التصديق ،
هذا فيه نظر ، وترك المداهنة في مثل هذا المقام أولى والحق أحق ما قيل ، فأقول :
إن
الصفحه ١٤٥ : واحد شرط الآخر وهو متقدم في
الرتبة على المشروط ، فكذلك نفس المرء مقدمة على غيره ، فليهذب نفسه أولا ثم
الصفحه ٧٤ : في نفس الدليل وهو
غير مسلم. ومن أراد إثبات الكلام بالإجماع أو بقول الرسول فقد سام نفسه خطة خسف
لأن
الصفحه ١٠٦ :
الالتفات إلى غيره ، بل عن الالتفات إلى بعض أحوال نفسه ، فإنه قد يستحسن في بعض
أحواله غير ما يستقبحه مهما
الصفحه ١٠٩ :
موضع وطال معه
أنسه فيه فانه يحس من نفسه تفرقة بين ذلك الموضع وحيطانه وبين سائر المواضع ولذلك
قال
الصفحه ١١٢ :
أهل السنة أن التكليف له حقيقة في نفسه وهو أنه كلام وله مصدر وهو المكلف ، ولا
شرط فيه إلا كونه متكلما
الصفحه ١٤٦ :
الاستعانة من غير العزم على ايجاد المستعان عليه ، وأما قولكم ان تهذيبه نفسه أيضا
شرط لتهذيبه غيره ، فهذا محل
الصفحه ٤٥ : . إلا
أن هذا الكمال في الكشف غير مبذول في هذا العالم ، والنفس في شغل البدن وكدورة
صفائه ، فهو محجوب عنه