الصفحه ٨ : : آمنت بالله وصدّقت
رسوله واعتقدت الحق وأضمرته واشتغلت إما بعبادة وإما بصناعة ؛ فهؤلاء ينبغي أن
يتركوا
الصفحه ٤٦ : انتظار ذلك
وسؤاله من الله سبحانه ، بقرائن أحوال رسول الله صلىاللهعليهوسلم وجملة من ألفاظه الصريحة التي
الصفحه ٨٢ :
عنوان السجود به
يقطّع الليل
تسبيحا وقرآنا
يعني القراءة ،
وقد قال رسول الله
الصفحه ١٠٥ : الفاعل
خالق الفلك ؛ ولذلك قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا تسبوا الدهر ، فإن الله هو الدهر
الصفحه ١١٣ : لا
يؤمن ، إذ كان من قول الرسول صلىاللهعليهوسلم إنه لا يؤمن وكان هو مأمورا بتصديقه ، فقد قيل له صدق
الصفحه ١١٩ :
إلى إفحام الرسول ، فإنه إذا جاء بالمعجزة وقال انظروا فيها ، فللمخاطب أن يقول إن
لم يكن النظر واجبا فلا
الصفحه ١٢٠ : الرسول أن يبلغ ويرشد إلى طريقة المعرفة وينصرف ، فمن نظر
فلنفسه ومن قصر فعليها ، وهذا واضح ، فان قيل : فقد
الصفحه ١٣٩ : دون الوجوب كما في القطب الثالث ، وفي رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأن يعرف صدقه ويصدقه في كل ما جاء به
الصفحه ١٤٦ : على الإسلام فلا يمنعه منه ، ويقول عليه أن يقول لا إله إلا الله وأن محمدا
رسول الله وأن يأمر غيره به
الصفحه ١٥١ : إذ ادعوا أنه واجب ، قلنا : لأنه لو كان واجبا لنص عليه الرسول عليهالسلام ، ولم ينص هو ولم ينص عمر
الصفحه ١٥٣ : محله عند الله تعالى في الآخرة أرفع ، وهذا غيب لا يطلع
عليه إلّا الله ورسوله إن أطلعه عليه ، ولا يمكن أن
الصفحه ١٥٩ : هذا الباب انجر إلى أمور شنيعة
وهو أن قائلا لو قال : يجوز أن يبعث رسول بعد نبينا محمد