الصفحه ٧٤ : في نفس الدليل وهو
غير مسلم. ومن أراد إثبات الكلام بالإجماع أو بقول الرسول فقد سام نفسه خطة خسف
لأن
الصفحه ١٢١ : بان عبارة عن نوع رجحان في الفعل ، والموجب
هو الله تعالى لأنه هو المرجح ، والرسول مخبر عن الترجيح
الصفحه ١٢٤ : للحاضرين علم ضروري بأنه رسول الملك قبل أن يخطر
ببالهم أن هذا الملك من عادته الإغواء أم يستحيل في حقه ذلك
الصفحه ١٢٥ : بالتحدي
منه سبحانه نازلة منزلة قوله صدقت وأنت رسول ، وتصديق الكاذب محال لذاته وكل من
قال له أنت رسولي صار
الصفحه ١٢٢ : النفس وإلى اختراع ما هو دلالة على الكلام وما هو مصدق للرسول
وإن حكم باستحالة ذلك من حيث الاستقباح
الصفحه ١٢٧ : الخصوص ، وعلى ثلاثة فرق :
الفرقة
الأولى ، العيسوية : حيث ذهبوا إلى أنه رسول إلى العرب فقط لا إلى غيرهم
الصفحه ١٥٨ :
أن أقاتل الناس
حتى يقولوا لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فإذا قالوها فقد عصموا مني دماءهم
الصفحه ١٦٠ :
تخصيص العام ، وقوله لا نبي بعدي لم يرد به الرسول ، وفرق بين النبي والرسول
والنبي أعلى رتبة من الرسول إلى
الصفحه ٨٣ : : سمعت كلام الأمير على لسان رسوله ومعلوم أن كلام
الأمير لا يقوم بلسان رسوله بل المسموع كلام الرسول الدال
الصفحه ١٢٣ : الرسول عليهالسلام بمعجزات وقرائن وحالات فلا فرق.
فأما الشبهة
الثانية ، وهو عدم تمييز المعجزة عن السحر
الصفحه ٥ : وشريف وعالم وفاضل ؛ بل من
حيث أنه رسول الله. وان نظرنا في أقواله لم ننظر من حيث أنها أقوال ومخاطبات
الصفحه ٨١ : معجزة للرسول عليهالسلام وأنه كلام الله تعالى ، فإنه سور وآيات ولها مقاطع ومفاتح؟
وكيف يكون للقديم مقاطع
الصفحه ١٤١ : مؤمنا ، ودليل اطلاقه على التصديق التقليدي
أن جماهير العرب كانوا يصدقون رسول الله تعالى
الصفحه ١٥٧ : لأنه عرف قطعا من الشرع أن من
كذب رسول الله فهو كافر وهؤلاء مكذبون ثم معللون للكذب بمعاذير فاسدة وذلك لا
الصفحه ٧ : بعينه صادق في
قوله أنا الرسول إليكم. فإن اتضح لنا ذلك لزمنا لا محالة ، إن كنا عقلاء ، أن نأخذ
حذرنا