الصفحه ١٦٤ : ......................................... ٤٨
القطب الثاني : في الصفات السبعة وما تختص آحاد الصفات وما
تشترك فيه.... ٥٣ ـ ١٠١
القسم الأول
الصفحه ١٦٥ : الأولى : أنه يجوز أن لا يكلف عباده وفيها بيان معنى
الحسن والقبح العقليين ١١٠
الدعوى الثانية : أن لله
الصفحه ٦٢ : بالمخلوقات أولى بل لا يقال أولى
لاستحالة ذلك في حق الله تعالى فهذا غاية ما يحتمله هذا المختصر من هذه المسألة
الصفحه ٥ :
التمهيد
الأول : في بيان أن هذا
العلم من المهمات في الدين.
التمهيد
الثاني : في بيان أنه ليس
الصفحه ١٣٩ :
حقق في القطب
الأول ، وفي صفاته وأحكامها كما حقق في القطب الثاني. وفي أفعاله بأن يعتقد فيها
الجواز
الصفحه ٦ :
الخلق ولا الثواب على التكليف ولا رعاية صلاح العباد ولا يستحيل منه تكليف ما لا
يطاق ولا يجب عليه العقاب
الصفحه ١٠٥ : ما يقابل الحسن ، فالأول أعم وهذا أخص ، وبهذا
الاصطلاح قد يسمي بعض من لا يتحاشى فعل الله تعالى قبيحا
الصفحه ٩٢ :
إليه لزم جواز
اتصافه بالحوادث أبدا ، ولزم منه حوادث لا أول لها ، وقد قام الدليل على استحالته
الصفحه ١٩ :
القطب
الأول
(في
النظر في ذات الله تعالى وفيه عشر دعاوى)
(الدعوى
الأولى) : وجوده تعالى وتقدس
الصفحه ٢٤ : محالات :
الأول ـ أن ذلك لو
ثبت لكان قد انقضى ما لا نهاية له ، ووقع الفراغ منه وانتهى ، ولا فرق بين
الصفحه ١٢٧ :
الباب الأول
(في اثبات نبوة نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم)
وإنما نفتقر إلى
إثبات نبوته ، على
الصفحه ٩١ : محل وخلق إرادة في محل لكان العكس كالطرد. ولكن لما كان
أول المخلوقات يحتاج إلى الإرادة ، والمحل مخلوق
الصفحه ٥٥ : .
الفرع
الأول : إن قال قائل هل
تقولون أن خلاف المعلوم مقدور؟
قلنا : هذا مما
اختلف فيه ، ولا يتصور الخلاف
الصفحه ١٤ : وهذا يسمى طلبا. فلذلك قال من جرّد التفاته إلى الوظيفة الأولى حيث أراد
حدّ النظر أنه الفكر. وقال من جرّد
الصفحه ١١٠ :
والاستسلام اكثر ، والآخر ، ما ينتظر من من الثناء عليه بصلابته في الدين ، فكم من
شجاع يمتطي متن الخطر ويتهجم