الصفحه ١١٢ : الزمانة والسيد لا يدري ويكون الاقتضاء قائما بذاته وهو اقتضاء
قائم من عاجز في علم الله تعالى ، وإن لم يكن
الصفحه ٤٣ :
انطباع النفس في
الحائط ، فيقال إن هذا ظاهر الاستحالة : فإن من تباعد عن مرآة منصوبة في حائط بقدر
الصفحه ٧٧ :
وهذا واضح عند المصنف.
فإن قيل هذا الشخص
ليس بآمر على الحقيقة ولكنه موهم أنه أمر ، قلنا : هذا باطل من
الصفحه ١٤ : الصحيح إلى ما قيل في حد
النظر دل ذلك على انك تخص من هذا الكلام بطائل ولن ترجع منه إلى حاصل ، فإنك إذا
الصفحه ١٠ : وإرشادهم إلى الاعتقاد الصحيح لا في معرض
المحاجة والتعصب ، فإن ذلك يزيد في دواعي الضلال ويهيج بواعث التمادي
الصفحه ٣١ :
بل القديم عبارة
عما هو واجب الوجود من جميع الجهات. فإن قيل اختص بجهة فوق لأنه أشرف الجهات ،
قلنا
الصفحه ١٤٠ : يقدر مع ذلك انتفاء سائر العلل ، فنرجع إلى غرضنا فنقول : من
اعتقد من أهل السنة أن الله مستبد بالاختراع
الصفحه ١٢١ :
أن العقل هو
الموجب من حيث أنه بسماع كلامه ودعواه يتوقع عقابا فيحمله العقل على الحذر ولا
يحصل إلا
الصفحه ٧٥ : بمفهوم وإثبات ما لا يفهم محال.
قلنا : هذا
التقسيم صحيح والسؤال في جميع أقسامه معترف به إلا في إنكار
الصفحه ١٦٠ :
تخصيص العام ، وقوله لا نبي بعدي لم يرد به الرسول ، وفرق بين النبي والرسول
والنبي أعلى رتبة من الرسول إلى
الصفحه ٤٧ : يعتقد أن ذلك من الجليات لا من النظريات.
فأنت الآن أيها المسترشد مخير من أن تميل إلى تجهيل النبي
الصفحه ٨٤ : حيا لا على العلم والقدرة
والحياة ، ولنعين العلم من الصفات حتى لا نحتاج إلى تكرير جميع الصفات ، وزعموا
الصفحه ١٢٣ : والتخيل ، فليس كذلك ، فان أحدا من
العقلاء لم يجوز انتهاء السحر إلى إحياء الموتى ، وقلب العصا ثعبانا ، وفلق
الصفحه ٨٩ : لا يثبتون كلام النفس ولا يثبتون الأصوات في الوجود ، وإنما يثبتون سماع
الصوت بالحلق في اذن النبي من
الصفحه ١٢٠ : قبل ثبوت الشرع فيؤدي إلى أن لا يظهر صحة النبوة أصلا ، والجواب أن هذا
السؤال مصدره الجهل بحقيقة الوجوب