الصفحه ١٣٣ : مخالف
للمعقول ، وظواهر أحاديث التشبيه أكثرها غير صحيحة ، والصحيح منها ليس بقاطع بل هو
قابل للتأويل. فإن
الصفحه ١٥٣ : الآحاد فالصحيح منه مختلط بالباطل والاختلاف أكثره اختراعات الروافض
والخوارج وارباب الفضول الخائضون في هذه
الصفحه ١٢٨ : الدال على ارتفاع الحكم الثابت المشروط
استمراره بعد لحقوق خطاب يرفعه ، وليس من المحال أن يقول السيد لعبده
الصفحه ١٣٠ : المعتاد من أعظم المعجزات ، فلو
قال نبيّ آية صدقي أني في هذا اليوم أحرك إصبعي ولا يقدر أحد من البشر على
الصفحه ١٢ : عن الطب وحاجته إلى الطب لحياته الفانية وإلى الفقه لحياته الباقية وشتان
بين الحالتين. فاذا نسبت ثمرة
الصفحه ٣ : ، وعمر أفئدتهم بأنوار اليقين حتى اهتدوا بها إلى
أسرار ما أنزله على لسان نبيه وصفيه محمد
الصفحه ٢٢ : الصحيح في الكشف عن
بطلانه أن نبين أن تجويز ذلك لا يتسع له عقل من لم يذهل عن فهم حقيقة العرض وحقيقة
الصفحه ١٣٥ : بالاعادة وذلك برجوع النفس إلى تدبير بدن من
الأبدان ، والنظر الآن في تحقيق هذا الفصل ينجر إلى البحث عن الروح
الصفحه ٣٢ : في البيت والسماء ثم
في الاشارة بالدعاء إلى السماء سر لطيف يعزّ من يتنبه لأمثاله ، وهو أن نجاة العبد
الصفحه ١٠٧ :
بأنه مستقذر ، بل
في الطبع ما هو أعظم من هذا فإن الأسامي التي تطلق عليها الهنود والزنوج لما كان
الصفحه ٦٨ : المشرق إلى المغرب ، وبعضها مغربية أي من مغرب الشمس
إلى المشرق ، وكان عكس ذلك في الإمكان مساويا له ، إذ
الصفحه ٣٨ : بعد الملتفتين إليها التفات العرب إلى
لسان الترك حيث لم يتعلموا منها إلا أوائلها ، فمن المستحسن في
الصفحه ٨٨ : ، وهذا أقرب الثلاث ، فيجب اعتقاده وإن بقي ما
يحبك في الصدر من اشكال يلزم على هذا ، واللازم على غيره أعظم
الصفحه ١٥٦ : بالتكفير أولى من النصارى واليهود ، والدهرية أولى
بالتكفير من البراهمة لأنهم أضافوا إلى تكذيب الأنبياء إنكار
الصفحه ٧٦ : هذه الأصوات بلسانه ، وكانت له إرادة للدلالة وإرادة لاكتساب
اللفظ ثم منه قوله ضرب ولم يفتقر إلى أمر