الصفحه ٨٨ :
الى خيمة رفيدة ، او
كعيبة بنت سعيد : التي كانت في مسجد النبي (ص) تداوى فيها الجرحى.
وما ذكر يدل
الصفحه ٩٢ :
طبيباً على التوالي (١).
وقد زار الرحالة الاندلسي ابن جبير هذا
المستشفى في بغداد سنة ٥٨٠ هـ
الصفحه ١٠٤ :
كلما زاد اهتمام
الشخص في ان يجد من يجمع اقصى الشروط الملائمة لانجاح وسلامة العمل الذي يرمى اليه
الصفحه ١٣١ : لا يحتاج الى مزيد بيان.
اقدام الطبيب على ما يعرف :
واذا كان الطبيب متخصصا في امراض العين
مثلا
الصفحه ١٣٨ :
تجويز الافطار للصائم ونحو ذلك :
ونجد بعض الاطباء ، اذا جاءهم المريض في
شهر رمضان مثلا ، وكان
الصفحه ١٤٢ :
الى تدبير اموره ،
والنظر في شؤون معاشه ومعاده؟!
ولماذا لا يحاول الطبيب مساعدته في هذا
الامر
الصفحه ١٥٨ :
يبعث البهجة
والارتياح في النفس.
٧ ـ ان يكون فيه مسجد (١) ، وان تكون بقعة المسجد سهلة الموطى
الصفحه ١٦٤ :
الشاهقة ، وناطحات
السحاب له اثر حتمي في تحطيم الاعصاب » (١)
.. ويقول الدكتور هال : « يبدو ان
الصفحه ١٧٦ : ، ومعاذة الغفارية ، وام سليم ، وربيع بنت معوذ ، وام زياد
الاشجعية في ست نسوة ، وام ايمن ، وام سنان الاسلمية
الصفحه ١٧٨ : على
تمريض النساء للرجال ، كما دل عليه خبر علي ابن ابي حمزة ، وعلي بن جعفر .. هذا ..
ولكننا نجد في
الصفحه ١٨٩ :
في اجواء عيادة المريض :
وبعد .. فاننا لانرى حاجة الى التذكير
بما لعيادة المريض من فضل عند الله
الصفحه ٢٢١ :
النظافة في مجالها العام :
لقد اهتم الاسلام بالنظافة الجسدية
اهتماما بالغا ، يفوق حد التصور
الصفحه ٢٢٣ :
قال ابن الاثير : « فيه : من الفطرة غسل
البراجم ، وهي العقد التي في ظهور الاصابع ، يجتمع فيها الوسخ
الصفحه ٢٣١ :
ايمانا منه بأن
سلامة الاسنان الطبيعية تؤثر في سلامة الانسان ، وسقمها يؤثر في سقمه .. ولذا ..
فان
الصفحه ٢٥٧ : : ان الحسن عليهالسلام
كان يستاك بماء الورد (١).
السواك في الحمام :
هذا .. ولعل من الامور الذي لا