الصفحه ٥٨ : عمله ،
وكسدت سوقه ، فقال له احد الاشخاص : الاوبئة كثيرة في هذه السنة ، وقد انتشرت
الامراض كثيرا بين
الصفحه ٥٩ :
يعتقدون في غير
المسلمين ، وبالاخص الجنديشابوريين منهم ، كما ارادوا هم لانفسهم واراد لهم الحكام
الصفحه ٨٩ :
المستشفيات في القرنين الاولين للهجرة :
١ ـ ثم انشأ الوليد بن عبد الملك في سنة
٨٨ هـ مستشفى في
الصفحه ١٧٤ : المريض ـ وهي حائض ـ في حد الموت؟ قال : لا بأس ان تمرضه ؛
فاذا خافوا عليه ، وقرب ذلك ؛ فلتنح عنه وعن قربه
الصفحه ٢٣٨ : ، وما في تركه
من المضار ..
وبديهي ان الشارع المقدس يهتم بالمحافظة
على سلامة الانسان ، وحفظه في افضل
الصفحه ٤١ :
٦ ـ ضماد بن ثعلبة : كان صديقا للنبي (ص)
في الجاهلية ـ كما يقال ـ وكان يتطبب ، ويرقى : ويطلب العلم
الصفحه ٤٦ :
الطب في الصدر الاول الاسلامي :
لقد اشرنا فيما سبق الى : ان الاسلام
يعتبر الطب وظيفة شرعية
الصفحه ٤٧ : الدولة العباسية ، التي جاءت بعد
انتهاء الحكم الاموي ، الذي ساهم في اشباع الرغبة في الحكم والتسلط ، وبدأ
الصفحه ٨٥ :
بعض احوال المستشفيات :
اما احوال المستشفيات في العهد الاسلامي
، فقد تقدم : ان كوستاف لوبون يقل
الصفحه ١٣٣ : سبحانه فيما يفعله بالمريض ، وينصح فيه (٢) ».
١ ـ نعم ... لابد من الاجتهاد في معالجة
المريض ، ولا يجوز
الصفحه ١٣٦ : نفسيا
امام المرض في بادىء الامر يكون امرا طبيعيا ، بسبب شعوره بآلام ومتاعب يجد نفسه
عاجزا عن دفعها
الصفحه ١٩٨ :
٦ ـ وجع العين .. فقد ورد عن الصادق (ع)
: لا عيادة في وجع العين (١).
ولكن قد ورد : ان رسول الله
الصفحه ٢٥٩ :
أما الصائم فانه يستاك اي النهار شاء. (١) وكان علي يستاك في اول النهار وفي آخره
، في شهر رمضان
الصفحه ٢٦١ :
لو علم الناس ما في
السواك لاباتوه معهم في لحاف .. وهذا ما يؤكد لنا عظمة الاسلام ، وانسجامه مع
الصفحه ٢٦٨ :
حمرة منكرة شبه حمرة
من يبتدىء به الجذام ، ويظهر على الوجه والاطراف ؛ خصوصا في الشتاء والبرد