الصفحه ٧٥ : الكبد ممتاز جدا ، وهو مطابق تماما مع الطب اليوم ، كما ان
آثار الادوية في الطب من حيث وظائف الاعضا
الصفحه ٩٨ :
والايات في ذلك كثيرة ..
وهكذا .. فانه تعالى اذا شرع لهم احكاما
تنظم امور معاشهم ومعادهم ـ بما
الصفحه ١٩٤ :
ثلاثة ايام ، فلما
ظهر منه ان عيادته في كل يوم افضل استثنى من ذلك حالة وجوب المرض ، ولا يخفى بعد
الصفحه ٩٩ : والمطلع على كل ما فيه من علاقات وروابط ،
والعارف بما يصلحه مما يفسده ، فانه سيكون هو فقط الذي يملك حق وضع
الصفحه ١٢٣ : يوم
الدين ..
اقسم بالله العلي العظيم ، وبكل مقدساتي
، وبكل الكتب السماوية : ان ابذل جهدي وطاقتي في
الصفحه ٢٠٣ : ، فقال : ان
الرجل يقول : حممت اليوم ، وسهرت البارحة ، وقد صدق ، وليس هذا شكاية ، وانما
الشكوى ان يقول
الصفحه ٨٧ : في مؤخرة ميضأة : او خزانة شراب ، جعل فيها الشرابات
الادوية ، وعليها خدم ، وفيها طبيب جالس يوم الجمعة
الصفحه ١٧٥ : حتى يعوده ، وكان (ص)
يعوده في الصباح والمساء (١)
.. كما انها كانت تداوى جرحى المسلمين يوم بني قريظة
الصفحه ٥٠ : حقا له بصر بهذا العلم فانه ولا شك لم يتعد المجال
النظري ، فلم يمارسه في يوم من الايام. والمشتهر عنه هو
الصفحه ٦٦ : متداولة الى اليوم (٥).
كما ان الرازي هو اول من استعمل
السبيرتو ، والفتيلة ذات الطرفين في معالجة الجراح
الصفحه ١٩٣ : ، والتي تفيد : ان الاحسن ان لا تكون
متوالية ، بل الارجح ان يغب ( اي يباعد ) في العيادة ، فتكون في اليوم
الصفحه ٧٣ : (١)
، قال زيدان : وذلك غاية ما يفعله الباحثون في هذا العلم اليوم (٢).
ويقول ابن ابي اصيبعة : « واطلع رشيد
الصفحه ٨٤ : يختار موقعا للمستشفى معروفة ومشهورة ،
فان الطريقة التي استعملها ، يؤيدها اليوم المحققون في الامراض
الصفحه ٢٣٠ : نعمة لا يشعر الانسان عادة بها او باهميتها الا
اذا فقدها .. مع انه يستفيد منها كل يوم اكثر من مرة ، وان
الصفحه ٢١ : ،
محمداً وآله الطيبين الطاهرين.
واللعنة على اعدائهم اجمعين. من الاولين
والاخرين ، الى قيام يوم الدين