الصفحه ٢١٨ : اجمالية على شمولية وسعة
موضوع الوقاية الصحية في الاسلام ليعطينا :
ان الحديث عن هذا الموضوع بشكل علمي
الصفحه ٢١٩ :
فلن نتعرض للبحث في الاحاديث الكثيرة
جداً ، والتي تعد بالمئات ان لم يكن بالآلاف والتي تتعرض لكثير
الصفحه ٨٠ : المستشفى
كانت ـ فيما اعتقد ـ في سنة ٦٢٢ هجرية قال ابن ابي اصيبعة : « ولما كان في سنة
اثنتين وعشرين وست مئة
الصفحه ٨٢ : قد احصوا اطباء
بغداد وحدها في زمن المقتدر بالله سنة ٣٠٩ وامتحنوهم ؛ فأجيز منهم (٨٦٠) طبيبا ،
فأعطوهم
الصفحه ٢٤٤ : قلحا؟ مالكم لاتستاكون؟! » (٢).
__________________
(١) سيأتي ذلك في
حديث الاثنتى عشرة خصلة في
الصفحه ٢٤٠ : النبي ،
ومطهرة للفم .. وبمعناه غيره(٢)
..
وعن الصادق عليهالسلام : في السواك اثنتا عشرة خصلة : هو من
الصفحه ٢٥٤ : عشر قرنا ، ولم يتنبه لها علماء الطب الا في هذه السنوات
المتأخرة ، وبدؤا ينصحون باتباعها .. (٢)
وعلى
الصفحه ١٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : قد امر اسرى المشركين في بدر ، الذين
لايجدون ما يفدون به انفسهم : ان يعلم الواحد منهم عشرة من
الصفحه ٥٦ :
بن ماسويه ، ان
يترجمها من اليونانية الى العربية (١).
اما في زمن المأمون فقد بلغ هذا الامر
ذروته
الصفحه ٢٧ : يضعون مرضاهم في الازقة ، ومعابر الطرق ، حتى اذا مر
بهم احد قد اصيب بذلك الداء وشفى اعلمهم بسبب شفائه
الصفحه ٢٦٥ : والحجامة
(٢).
وقد تقدم نفس هذا المعنى حين الكلام على
السواك في حديث شكوى الكعبة الى الله ما تلقاه من
الصفحه ٨٣ : لمن في الحبوس كلها اطباء يدخلون اليهم في
كل يوم ، ويحملون معهم الادوية والاشربة ، وما يحتاجون اليه من
الصفحه ٣ : :
افديه مضطهداً تجرّع من بني ال
عباس صاب الظلم والعدوانِ
بأبي الذي ختمت رزايا
الصفحه ١٢ : :
افديه مضطهداً تجرّع من بني ال
عباس صاب الظلم والعدوانِ
بأبي الذي ختمت رزايا
الصفحه ١٩٢ : له في كل يوم ، بل هي توصي بأن تكون في
كل ثلاثة ايام مرة : بل عن الصادق عليهالسلام
: لا تكون العيادة