الصفحه ١٢٧ :
الطبيب امام الواجب
ان من الواضح. ان المريض لا يستطيع ان
يعلق آماله فيما هو فيه على احد ، حتى على
الصفحه ١٦٠ : تبيت القمامة والتراب في
الغرف خلف الباب مثلا ، بل لا بد ان تخرج نهارا (٣).
٥ ـ تنظيف افنية المستشفى
الصفحه ٧٤ :
، والفريد في بابه كان معول اهل اوربا في نهضتهم الحديثة ، كما يقوله جرجي زيدان.
كما انه يقول : ان اسما
الصفحه ١٤٦ :
من التكلم في ذلك من
ناحيتين :
الاولى
: انه لابد وان يحفظ الطبيب سر المريض فلا يبوح به لاحد
الصفحه ٤ :
فقال : « إذا أردت
قبريهما تغتسل وتتنظف ، والبس ثوبيك الطاهرين ، فإن وصلت إليها وإلا أومأت من
الباب
الصفحه ١٣ :
فقال : « إذا أردت
قبريهما تغتسل وتتنظف ، والبس ثوبيك الطاهرين ، فإن وصلت إليها وإلا أومأت من
الباب
الصفحه ١٨٣ :
: ان قول علي حق ، وينظر قوم عدول ؛ يأخذ كل واحد منهم مرآة ، وتقوم الخنثى خلفهم
عريانة ، فينظرون في
الصفحه ١٦٧ : وللجاذبية وغيرها
ـ من ان يحتفظ بذرات الحديد المتواجدة فيه في حالة متوازنة. وقد شرح ذلك المرحوم
الشهيد
الصفحه ٦٨ : الى حقيقة الدورة الدموية وشرحها واوضحها بشكل واف وكامل ، كما اثبته محمد
الخليلي في كتابه : « طب الامام
الصفحه ١٤٠ : كالصابون
للثوب ، ينقيه ، ولكن يخلقه (٢).
واما شرب الدواء من غير علة ، فلا ريب
في انه غير صالح ، وانه
الصفحه ٣٩ : نعيم. والمفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام ج ٨ ص
٣٨٢ عن بعض من تقدم ، وعن : بلوغ الارب ج ٣ ص ٣٢٨ وشرح
الصفحه ١٥٧ : تكون الهندسة جيدة ، بحيث تقل
العيوب فيه بصورة عامة (٢).
٣ ـ ان تكون الغرف واسعة ، وكذلك الدار
الصفحه ٢١١ : ذلك عن علي امير المؤمنين ايضا (٢).
وعن السجاد عليهالسلام ما جمع فيه بين ما تقدم عن عمه الحسن ،
وما
الصفحه ٦٣ :
و ( لوفان ) الى
اواسط القرن السابع عشر ، كما كان البرنامج الطبي في قينا سنة ١٥٢٠ م وفي فرنكفورت
الصفحه ٣٠ : او السابع عشر ، وبعضها قبل الفي سنة للميلاد ، وفيها
ما يرتبط بالطب (٢).
ويذكر وجدي انه من المعروف