الصفحه ٥١ : رواية ابن سنان الانفة تدخل في نشاط القرن الثاني ، اما رواية زرارة فيحتمل
فيها ذلك.
الطب في كلمات
الصفحه ٦٩ : : « لقد امتاز
الرئيس ابن سينا على ابقراط وارسطو وجالينوس بدقته في مناقشة الحالات المرضية ،
ومهارته في فن
الصفحه ٨٦ : خيم ». ثم ذكر خدمة ابن المرخم فيه ايضا طبيبا
وفصادا (٢).
__________________
(١) راجع : الخطط
الصفحه ٤٨ :
اليهم ، ولا يعتمدون
في تنفيذ مآربهم السياسية ـ كتصفية خصومهم (١)
ـ الا عليهم.
رغم وجود
الصفحه ١٧٤ : ؛ فان الملائكة تتأذى بذلك (١).
وهذه الرواية هي العمدة. ولا يضر وجود
علي ابن ابي حمزة في سندها ؛ لاننا
الصفحه ١٧٨ : على
تمريض النساء للرجال ، كما دل عليه خبر علي ابن ابي حمزة ، وعلي بن جعفر .. هذا ..
ولكننا نجد في
الصفحه ٧٥ : تكن
معروفة للقدماء ، وهي من مكتشفات ابن سينا نفسه ، والقسم المربوط بالنباتات الطبية
المستعملة في امراض
الصفحه ١٧٩ :
وأما بالنسبة لأم ورقة ، فانه لم يظهر
لنا الوجه في منعها ، ولعله لخصوصية ترتبط بها ، لا لأجل ان ذلك
الصفحه ١ :
ونساء الموفق وخدمه
ونساء القاضي ابن أبي الشوراب (١)
يتعاهدون أمرها في كلّ وقت ، ويراعون إلى أن
الصفحه ١٠ :
ونساء الموفق وخدمه
ونساء القاضي ابن أبي الشوراب (١)
يتعاهدون أمرها في كلّ وقت ، ويراعون إلى أن
الصفحه ٣٧ : تربط الاسنان ، او بوضع لوح منه في
محل الاسنان الساقطة (٣)
واتخذوا انوفا من ذهب لتغطية الانف المقطوع
الصفحه ١٠٨ : ، فضلا عن النبوغ
والابداع فيه ، وهو بالتالي يحرم الانسانية من عنصر هام ، بل هو من اهم عناصر
راحتها
الصفحه ٢٠٨ : المعنى ، وهو وضع العائد يده على يد المريض ، او
على جبهته.
وثمة احاديث اخرى في وضع العائد يده على
الصفحه ٢٠٩ : :
وعن الصادق عليهالسلام لاتستخفوا بدعاء المساكين للمرضى منكم
، فانه يستجاب لهم فيكم ، ولا يستجاب لهم في
الصفحه ٢٣٢ :
فعن الصادق عليهالسلام ، وهو يتحدث عن النبي (ص) : انه كان
يستاك في كل مرة قام من نومه (١)
.. وكان