الصفحه ١٤٤ : على الله تعالى ببعيد.
لا يكلف المريض المشي :
وقد روى عن ابي عبد الله عليهالسلام : ان « المشي
الصفحه ١٦١ : ؟
حين نوم المريض (٥).
اضواء على بعض ما تقدم :
ان المحافظة على المريض ، وضمان عدم
تعرضه لاية نكسة
الصفحه ١٦٣ : الكريم الامر بغض
الصوت على لسان لقمان في نصائحه لابنه :.
« واغضض من صوتك
، ان انكر
الاصوات لصوت الحمير
الصفحه ١٩٦ :
من المناسب ذكر هذا
القسم من الحديث له ، فلا يدل على الاختصاص : هذا ولكن الرواية قد رويت ايضا بين
الصفحه ١٩٨ : (ص) قد عاد
علياً عليهالسلام في وجع عينه
(٢) الا ان يقال
: ان قول الصادق المتقدم يحمل على نفي تأكد
الصفحه ٢٠١ : على كرم الله سبحانه ، والطافه ،
ويعطى المريض دفعة روحية قوية ، تكون ثمرتها القرب من درجة المتوكلين
الصفحه ٢٠٤ :
من الروايات.
وأما الرواية التي تجعل كتمان المرض من
كنوز البر ، فلابد وان تحمل على ما ذكر ايضا. او
الصفحه ٢١٩ : الطاهرين ، بحق محمد
وآله صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين ..
اتجاهات البحث :
وعلى هذا .. فان بحثنا في
الصفحه ٢٢٢ :
أمثلة على ما تقدم :
وكأمثلة على ما تقدم نشير الى رشحة هي
غيض من فيض مما ورد عن المعصومين
الصفحه ٢٢٤ : » (١).
وعن النبي (ص) : يا علي ، على الناس في
كل سبعة ايام الغسل ، فاغتسل في كل جمعة ، ولو انك تشتري الما
الصفحه ٢٢٩ : السواك ، عن أهل بيت العصمة (ع)
على عشرة ، ان خمسة عشر ، او عشرين حديثا ، على ابعد التقادير.
ولكن كم
الصفحه ٢٣٥ : شاء ، ولابأس بالسواك للمحرم (٣).
وثمة روايات كثيرة تأمر بالسواك وتحث
عليه ، لامجال لاستقصائها في
الصفحه ٢٥٢ : على ما يبدو ..
نعم .. لم يأمر الاسلام باتخاذ فرشاة ،
ولا ارشد الى صنع معاجين من مواد معينة ، ومعقمة
الصفحه ٢٥٦ :
ادنى السواك :
ونلاحظ : ان اهتمام الاسلام بالسواك قد
بلغ حدا لربما يصعب تفسيره على الكثيرين ، او
الصفحه ٢٦١ :
الحاجات الطبيعية ، التي تكتنف وجود هذا الكائن ، وتهيمن عليه ..
جرح اللثة ..
ويلاحظ هنا : ان جرح