الصفحه ٤٥ : لولا انه تعلم الطب على ايدي
الجنديشابوريين ، وباستثناء ابن حذيم.
فاننا لانجد في العرب ما يشجعنا على
الصفحه ٥٧ :
وابن دهن ، وغيرهم
كثير ، فراجع الباب التاسع من عيون الانباء للاطلاع على اسماء الكثيرين منهم
الصفحه ٥٩ : راجعنا الوقائع التاريخية ،
واردنا ان نحكم عليها حكم المنصف والمتجرد عن كل هوى وتعصب ، فاننا نجد :
انه
الصفحه ٦٦ : يذكروا الا قسما
محدودا منها ـ ولم يوجد لها في هذه الايام عين ولا اثر ، فليراجع على سبيل المثال
: كتاب
الصفحه ٦٨ :
ويضيف : « ان علم الرازي وفضله على
العلوم الطبية يرفعان من قدره ويجعلانه يحتل مرتبة بين عظما
الصفحه ٦٩ :
هذا الكتاب : انه
يميز بين التهاب المنصف الصدري ( الحيزوم ) وبين ذات الجنب ، وينص كذلك على ان
الصفحه ٧١ : الكاويات على نحو
استخدامها اليوم ، وانهم اول من وجه الفكر الى شكل الاظافر في المصدرووين ، ووصفوا
علاج
الصفحه ٨١ : في الاسنان ، وهكذا ...
النساء والطب :
ولم يكن الطب مقصورا على الرجال بل لقد
كان في النساء ايضا
الصفحه ٨٥ :
التدفئة للمرضى على اكمل وجه ، ويقدمون لهم المؤمن ، والدثار ، وغير ذلك (٣).
وقال المقريزي عن مستشفى ابن
الصفحه ٨٩ : دمشق ، وجعل فيه الاطباء ، واجرى لهم الارزاق ، وامر بحبس
المجذومين لئلا يخرجوا ، واجرى عليهم وعلى
الصفحه ١١١ :
فيهم ان يصلحوه ؛
فانهم يكونون مسؤولين عن افسادهم ذاك عقلا ، وعرفا ، وشرعا ، لقاعدة : الضمان على
كل
الصفحه ١٢٢ : خبرات يمكن الاستفادة منها ، واذا
اقتصروا على ذلك ، ولم يتعدوه الى محاولة الدعوة الى عقائدهم ومذاهبهم
الصفحه ١٣٥ :
١ ـ الرفق بالمريض ٢ ـ حسن القيام عليه :
ولا نرى ان ذلك يحتاج الى بيان ، ويكفي
ان نذكر : انه قد
الصفحه ١٣٩ : ظهرت صحته على سقمه ، فيعالج نفسه
فمات ، فأنا الى الله منه بريء (١).
وكتلك الروايات التي تؤكد على عدم
الصفحه ١٤٣ : قد بدأت تتغلب على عوامل المرض فيه ... واذن ... فلا بد
من تلبية حاجة الجسد هذه ، وعدم منعه عما يتطلبه