الصفحه ١٣٤ : ء (١) ».
النصح : حدوده وابعاده :
ومن الواضح : ان على الطبيب ان يمتنع هو
اولا عما يطلب من غيره الامتناع عنه عند
الصفحه ١٣٦ : الاثر في تقويه وسيطرته على
المرض ، وبالتالي في شفائه منه ، والتخلص من آثاره.
واما الانهزام النفسي
الصفحه ١٤٩ : نوع المرض.
٢ ـ ان يعرف سببه.
٣ ـ معرفة المزاج الطبيعي للبدن.
٤ ـ معرفة المزاج الحادث على غير
الصفحه ١٥٦ :
٥ ـ ان يكون كثير العشب والاشجار ، بحيث
لا يقع النظر فيه الا على الخضرة (١)
..
٦ ـ ان لا يكون في
الصفحه ١٦٩ : الكريمة السامية ، وتضافرت عليه النصوص
والاثار بالنسبة لغير المريض ايضا ، فكيف بالنسبة اليه :
نعم
الصفحه ١٧٥ :
الا ان الانصراف المذكور غير سليم عن
المناقشة ، فان التمثيل بالطبيبين الذين احدهما امرأة لايدل على
الصفحه ١٨٣ : قول علي (ع) : « ان الخنثى يورث
من المبال » ، وقال : فمن ينظر ـ اذا بال ـ اليه؟ ، مع انه عسى ان تكون
الصفحه ١٨٤ : النصوص قد قررت الكفارة على من جرح ميتا خطأ ، مع انه لاعدوان
فيه (١) ( فتأمل )
.. الثاني : ان التعليل بأن
الصفحه ١٩٤ : لا .. فاذا طالت العلة ترك المريض وعياله ..
العيادة بعد ثلاثة ايام :
وعن علي عليهالسلام
الصفحه ٢٠٢ :
بروحية جديدة ، تؤثر على كل حالاته ، ومجمل سلوكه تأثيرا قويا وبعيدا وشاملا في
احيان كثيرة. ولربما يعادل
الصفحه ٢٥٩ :
أما الصائم فانه يستاك اي النهار شاء. (١) وكان علي يستاك في اول النهار وفي آخره
، في شهر رمضان
الصفحه ٣ : » (١).
قال الشيخ محمد علي اليعقوبي يرثي
الإمام العسكري عليهالسلام
ويشير إلى حضور الإمام الحجة لجنازته
الصفحه ١٢ : » (١).
قال الشيخ محمد علي اليعقوبي يرثي
الإمام العسكري عليهالسلام
ويشير إلى حضور الإمام الحجة لجنازته
الصفحه ٢١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تقديم
والحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على خير خلقه أجمعين
الصفحه ٤٠ :
ويقول البعض : كان النبي (ص) يأمر من
كانت به علة ان يأتيه ، فيسأله عن علته (١).
ونسب اليه كتاب