الصفحه ١٦٧ : ، التي اهتم الاسلام بالمحافظة على
قدرتها على القيام بوظيفتها عن طريق الامر بالنظافة والغسل ، وغير ذلك من
الصفحه ١٧٢ : ، ولا يزال يخوض في رحمة الله حتى يرجع (١).
هذا كله .. عدا عن الروايات الكثيرة ،
التي تحث على قضا
الصفحه ١٧٨ : على
تمريض النساء للرجال ، كما دل عليه خبر علي ابن ابي حمزة ، وعلي بن جعفر .. هذا ..
ولكننا نجد في
الصفحه ١٨٠ :
منها على ما تندفع
به ، فان امكن الاكتفاء بالنظر في المرآة ، لم يجز التعدي الى النظر المباشر ـ كما
الصفحه ١٨١ : ..
٤ ـ ويدل على ذلك الاخبار الدالة على
الجواز في حال الاضطرار كما سنرى.
نعم لو اضطرت المرأة الى ان يتولى
الصفحه ١٨٩ : تعالى .. وبما لها من آثار نفسية على المريض ،
وعلى كل من يلوذ به ، بل وعلى العائد نفسه ..
وبديهي : ان
الصفحه ١٩٠ :
، وغير ذلك مما لا مجال لإعادته .. والذي نريد ان ننبه عليه هنا نستطيع ان نجمله
في ضمن النقاط التالية
الصفحه ١٩٢ :
لا عيادة على النساء :
وأما بالنسبة لخروج النساء الى عيادة
المريض ، فانه غير مطلوب منهن ، ولا
الصفحه ٢١١ :
مادام انه لربما
يكون المريض ممنوعا عن طعام كهذا ، فاذا أكل عنه ، فانه يجعله يشتيهيه ، ويتحسر
على
الصفحه ٢١٨ :
وروى : لاتأكل ما قد عرفت مضرته ،
ولاتؤثر هواك على راحة بدنك (١)
وعن الرضا عليهالسلام : « ان
الجسد
الصفحه ٢٣٠ : اي ضرر يلحق بها يوقعه
ولا شك في الضيق والحرج ، ويوجب اختلال احواله جزئيا ، ويؤثر عليه تأثيرا لا يكاد
الصفحه ٢٤٦ :
التأكيد على هذه
العلاقة ، وان السواك يجلو البصر ، ويذهب بالدمعة ، ويذهب بغشاوة العين .. وغير
ذلك
الصفحه ٢٤٧ : على التركيز على نقطة معينة ..
وعرفنا : ان النشوة وصفاء الفكر من
اسباب سرعة الحفظ ، وزيادة قوة
الصفحه ٢٥١ : الحاجة الملحة لتوخى
الطريقة الاصلح والفضلى التي تؤدى المهمة المنشودة على اكمل وجه ، وتتلافى معها
جميع
الصفحه ٢٥٣ : النص الاخير ، فلا نملك معلومات يقينية عنه يمكن الاعتماد عليها ..
وما يهمنا هنا هو الكلام عن عود