الصفحه ٢٠٦ : اخرى ..
وضع اليد على المريض ، والجلوس عند رأسه :
ولعل لاجل ان يطمئن المريض الى انه
لايزال مقبولا
الصفحه ٢٣١ : من المهم ان يحافظ الانسان عليها ليستفيد منها اكبر قدر ممكن في حياته ، وان
يحتفظ بها سليمة ومعافاة
الصفحه ٢٣٨ :
نعم .. لم يكتفوا (ع) بذلك .. وانما
زادوا عليه اهتمامهم الظاهر ببيان ما يترتب على السواك من المنافع
الصفحه ٢٦٨ :
حمرة منكرة شبه حمرة
من يبتدىء به الجذام ، ويظهر على الوجه والاطراف ؛ خصوصا في الشتاء والبرد
الصفحه ٤٧ :
نفوسهم وعقلياتهم ان
ترقى الى مستوى الحدث الذي كان بمثابة القفزة الواسعة التي عرضت على مجمل حياتهم
الصفحه ٤٨ :
، مثل : احمد بن ابي الاشعث ، وعلي بن عيسى الكحال ، واحمد بن محمد الطبري ، وابن
الصوري ، وغيرهم ممن يعد
الصفحه ٥١ :
الفصل الخامس من
القسم الثاني من هذا الكتاب ، حين الكلام على معالجة وتمريض المرأة للرجل ... فالى
الصفحه ٥٢ : وتصحيحها.
وعلى كل حال ... فأما بالنسبة الى الطب
فيما بعد القرن الاول الهجري فلا بد من ايجاز القول فيه
الصفحه ٧٢ :
عليها ، وقد وردت على شكل كلمات قصار يسهل حفظها على كل احد (١).
الصيدلة :
لقد نبغ المسلمون في
الصفحه ١٠٨ : كثير من الاطباء عالة على الاخرين ، كما
ان ذلك يستدعى عدم اقبال الناس على تعلم هذا العلم ، واتقانه
الصفحه ١٢٨ :
وعلى هذا ... فقد كانت مسؤوليات
ومواصفات الطبيب في نفسه ، وبالنسبة لعلاقته بمن يفترض فيه ان يعالجه
الصفحه ١٢٩ : الى ذلك : ان الغنى يقدر على الوصول الى ما
يريد ، عن طريق بذل ماله دون الفقير.
وبعد ... فان الاوامر
الصفحه ١٣٠ : الفقر الذي ربما يتحول الى
حقد ، ثم من عقدة الخوف من عدم تمكنه من الحصول على ادنى ما يجب الحصول عليه
الصفحه ١٣٧ :
، استنادا الى وصف المريض له ما يعانيه من اعراض ، فانه يجب الاقتصار على ذلك ،
ولا يجوز النظر ... واذا استطاع
الصفحه ١٥٠ : احتجت الى طبيب نصراني ، اسلم عليه ، وادعو له ، قال :
نعم ، انه لا ينفعه دعاؤك (٢).
وقد داوى رجل يهودي