الصفحه ٢٣٧ : قمت بالليل فاستك
، فان الملك يأتيك فيضع فاه على فيك ، فليس من حرف تتلوه ، وتنطق به الا صعد به
الى
الصفحه ٢٥٤ : ، ولهذا ينصح الاطباء بوضعها في الماء والملح بعد تنظيف الاسنان
بها ، ليقضى بواسطة ذلك على الجراثيم العالقة
الصفحه ٢٦٠ : دون وجود اي وازع او رادع.
فاذا استاك قبل النوم فانه يقضى بذلك
على كل ذلك ، ولا يبقى ثمة فرصة لنشاط
الصفحه ٤٦ : ،
مستمدة ذلك من الواقعية الرائدة التي تعتمد عليها ، وعلى هدى من المعاني الانسانية
النبيلة التي تتجه اليها
الصفحه ٥٠ : ، والنضر بن الحارث
، وغيرهم ممن قدمنا ويذكر ايضا : انه لما ضرب امير المؤمنين علي عليهالسلام جمع له الاطبا
الصفحه ٧٣ :
الناظر اليه في الكتاب وهو على انحاء ما يمكن ان يراه في الارض ، فيكون تحقيقه له
اتم ، ومعرفته له ابين
الصفحه ٨٧ :
ويقول سيد أمير علي. « ... وكان يرافق
الجيش في ابان المعارك فريق من الاطباء ، ومستشفى حسن التجهيز
الصفحه ٩٩ : والمطلع على كل ما فيه من علاقات وروابط ،
والعارف بما يصلحه مما يفسده ، فانه سيكون هو فقط الذي يملك حق وضع
الصفحه ١٠٤ :
على النحو الاكمل والافضل ..
٥ ـ واذا كان الشرع والدين هو اعظم قضية
يمكن ان تواجه هذا الانسان
الصفحه ١٢٣ : :
والحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على محمد وآله الطاهرين ، واللعنة على اعدائهم اجمعين ، الى قيام
الصفحه ١٤٠ :
والتي تقول : لا يتداوى المسلم حتى يغلب
مرضه على صحته (١).
والتي تقول : شرب الدواء للجسد
الصفحه ١٤٦ : .. وقد ورد في الشريعة
المطهرة الحث على كتمان سر المؤمن. ووعد الله ان يجعل من يكتم سر اخيه المؤمن
يستظل
الصفحه ١٧٠ :
بمحمد بن علي الإمام
الباقر عليهالسلام.
وروى عن ابي عبد الله الصادق عليهالسلام : لاتنظروا الى
الصفحه ١٧١ :
فجاز على الصراط
كالبرق اللامع ». (١)
وروى علي بن ابراهيم في تفسيره ، في
قوله تعالى : انا نراك
الصفحه ٢٠٣ : السابقة. ويمكن حمله على الاخبار لغرض كاخبار الطبيب مثلا » (٣).
فالإخبار بالمرض لايلازم الشكوى ، كما
دل