الصفحه ١٠٩ :
الا ان ثمة رواية عن سماعة تخالف ذلك ،
وقد حملها الشيخ على الكراهة (١).
وقال العلامة قدسسره في
الصفحه ١٢١ :
ويكون في خدمتهم ،
ويعتبرهم بمنزلة والديه ، ويحسن اليهم ، ويشركهم في امواله.
كما ان عليه ان
الصفحه ١٤٧ : ان يكون مشاركا للعليل مشفقا عليه ، حافظا للاسرار ، لان
كثيرا من المرضى يوقفونا على امراض بهم لا يحبون
الصفحه ١٦٦ :
ويترك اثرا كبيرا
على نشاط الجسم وحيويته ، واستمرار ذلك يؤدي الى السقم والمرض ... وتفصيل ذلك
موكول
الصفحه ١٧٩ : غير جائز للنساء
مطلقاً.
وهكذا .. يتضح : انه يمكن دعوى : ان
السيرة كانت جارية في زمن الرسول على
الصفحه ٢٠٨ : على المريض اذا دخلت عليه (٢) ، ورواية وضع اليد على الذراع ليستا
بعاميتين ، وهما تؤيدان ارادة هذا
الصفحه ٢ : همّ ( جعفر ) بالتكبير خرج صبي
بوجهه سمرة ، بشعره قطط ، بأسنانه تفليج ، فجبذ (١) برداء جعفر بن علي
الصفحه ١١ : همّ ( جعفر ) بالتكبير خرج صبي
بوجهه سمرة ، بشعره قطط ، بأسنانه تفليج ، فجبذ (١) برداء جعفر بن علي
الصفحه ٣٦ : الاسلام بهدف
التخفيف من عظمة البعث الاسلامي ، في مختلف المجالات ، وذلك لاهداف حقيرة لاتخفى
...
وعلى كل
الصفحه ٦٤ : وفضله على العلوم الطبية يرفعان من قدره ، ويجعلانه يحتل مرتبة بين عظماء
المفكرين الخلاقين في اوربا
الصفحه ١٠٢ :
اولا : شؤونه الثابتة التي لايطرأ عليها
تغيير ولا تبديل في اي من الظروف والاحوال ، فوضع لها قوانين
الصفحه ١٣٣ :
« من تطبب فليتق
الله ، ولينصح ، وليجتهد (١)
».
وقال ابن ادريس : « ويجب على الطبيب ان
يتقي الله
الصفحه ١٤٢ :
بالعلاج الذي يقدم على تجويزه له ، وبالدواء الذي يفترض في المريض ان يتجرعه ،
ويساعد بالتالي على نجاح العلاج
الصفحه ١٨٢ :
والاجنبية مواضع : «
منها » مقام المعالجة ، وما يتوقف عليه من معرفة نبض العروق ، والكسر ، والجرح
الصفحه ٢٠٥ :
..
عدم اسماع المريض التعوذ من البلاء :
وقد تقدم : ان محمد بن علي (ع) كان
لايسمع المبتلى التعوذ من