الصفحه ٨٣ : والاشربة يطوفون في السواد ، ويقيمون في كل صقع منه
مدة ما تدعو الحاجة الى مقامهم ويعالجون من فيه ، ثم
الصفحه ٦٣ : : تراث الاسلام : ان ابن سينا قد جمع في قانونه تراث اليونان الى اختبار العرب
، فكان اسمى ما بلغه من
الصفحه ٢٠٧ : هو ما تقدم من انه يضع يده
على المريض نفسه ، او على ذراعه ... ( وذكر الذراع للمثال على الظاهر
الصفحه ٣٥ : هيئة خاصة الى
مختلف البلدان لجلب الكتب الطبية (١).
ويرى البعض : ان الطب في جند يشابور
مزيج من طب
الصفحه ١٠٧ : يقدر على ذلك اذا تعلل بعدم او بقلة ما يبذل له من مال ، ونجد الناس كلهم
يعتبرون ذلك الطبيب فاقدا للاخلاق
الصفحه ١٨٥ : الذمي مع عدم التفات الى ما ذكرناه ، من ان
ذلك حق له ، لا اكثر ، ولا اقل ، ولعل ذلك هو الداعي لصاحب
الصفحه ٢٣٣ : ذلك الى عدة طوائف :
الاولى
: ما دلت على لزوم الالتزام بالسواك وتحذر من تركه من جهة عامة. اي من دون
الصفحه ٦ : يرافق أباه
.................................................. ٥٢
من المدينة إلى سامرا
الصفحه ١٥ : يرافق أباه
.................................................. ٥٢
من المدينة إلى سامرا
الصفحه ١٤٨ : الانسان الذي
سلم امره اليه ، وعلق الكثير من آماله عليه .. وقد اشار امير المؤمنين علي (ع) الى
ذلك حينما قال
الصفحه ١٠٣ : ء يحكمون على من ليس له قدرة الكشف والتطبيق هذه ـ حيث لا يمكن الاحتياط (١) ولا يمكن العمل به ـ بالرجوع الى
الصفحه ٢٢١ : ..
الى غير ذلك مما يعبر عن مدى اهتمام
الاسلام البالغ في هذا المجال .. سواء في ذلك ما ورد ليؤكد على
الصفحه ١٥٩ : ء مطلقا ـ على ثمانية اذرع (٢)
، ولا يكون عدة طبقات ايضا.
١٣ ـ ان لا تكون الشرف والميازيب ظاهرة
الى
الصفحه ٢٤٨ : الذي يساعد على تخلف مزيد من الفضلات ،
وليتكون من ثم المزيد من الجراثيم .. ومن ثم الى مواجهة كثير من
الصفحه ٤٧ :
نفوسهم وعقلياتهم ان
ترقى الى مستوى الحدث الذي كان بمثابة القفزة الواسعة التي عرضت على مجمل حياتهم